المغاربة ثاني أكبر مشترٍ أجنبي للعقارات في كاستيون الإسبانية
ناظورسيتي: متابعة
تواصل كاستيون الحفاظ على مكانتها ضمن المقاطعات الإسبانية الأكثر استقطاباً للمشترين الأجانب، إذ تسجّل متوسط خمس صفقات عقارية يومياً يبرمها غير الإسبان، وفق أحدث بيانات السجل العقاري الإسباني المتعلقة بالربع الثاني من عام 2025.
وتشير الإحصاءات إلى أن الأجانب استحوذوا على 13,15% من إجمالي العقارات السكنية المباعة في الإقليم، وهي نسبة تضع كاستيون في المرتبة الثانية عشرة على الصعيد السنوي والحادية عشرة على المستوى الفصل الحالي "ثلاثة أشهر الماضية"، رغم تراجع طفيف عن العام الماضي الذي بلغت فيه النسبة 14,23% بعد ذروة عام 2023 بنسبة 14,63%.
تواصل كاستيون الحفاظ على مكانتها ضمن المقاطعات الإسبانية الأكثر استقطاباً للمشترين الأجانب، إذ تسجّل متوسط خمس صفقات عقارية يومياً يبرمها غير الإسبان، وفق أحدث بيانات السجل العقاري الإسباني المتعلقة بالربع الثاني من عام 2025.
وتشير الإحصاءات إلى أن الأجانب استحوذوا على 13,15% من إجمالي العقارات السكنية المباعة في الإقليم، وهي نسبة تضع كاستيون في المرتبة الثانية عشرة على الصعيد السنوي والحادية عشرة على المستوى الفصل الحالي "ثلاثة أشهر الماضية"، رغم تراجع طفيف عن العام الماضي الذي بلغت فيه النسبة 14,23% بعد ذروة عام 2023 بنسبة 14,63%.
هذا الحضور القوي للأجانب في السوق المحلية يتفوق على مقاطعات أكبر حجماً مثل مدريد (7,32%) وسرقسطة (7,84%) وإشبيلية (2,43%)، فيما تسبق كاستيون حالياً جارتها فالنسيا (13,56%) التي تصدّرت العامين الماضيين. وتتصدر القائمة مقاطعات سياحية أبرزها أليكانتي بنسبة 43,93% من المبيعات، تليها ملقة وسانتا كروز دي تينيريفي.
وبحسب بيانات غرفة موثقي كاستيون، جاء المغاربة في المرتبة الثانية بين أكبر المشترين الأجانب للعقارات خلال العام الجاري، بعد الرومانيين وقبل الفرنسيين، فيما يتركز إقبالهم على مدينتي بنيكارلو وأوندا. أما الفرنسيون فيفضّلون بنييسكولا وأوربيسا، بينما يختار الرومانيون كاستيو وأوربيسا.
وتعكس هذه الأرقام أن الساحل الإسباني، خاصة في المناطق السياحية، ما يزال الوجهة المفضلة للأجانب، حيث تُستخدم العديد من العقارات المشتراة كاستثمار أو للإيجار، إضافة إلى كونها سكناً ثانياً.
وبحسب بيانات غرفة موثقي كاستيون، جاء المغاربة في المرتبة الثانية بين أكبر المشترين الأجانب للعقارات خلال العام الجاري، بعد الرومانيين وقبل الفرنسيين، فيما يتركز إقبالهم على مدينتي بنيكارلو وأوندا. أما الفرنسيون فيفضّلون بنييسكولا وأوربيسا، بينما يختار الرومانيون كاستيو وأوربيسا.
وتعكس هذه الأرقام أن الساحل الإسباني، خاصة في المناطق السياحية، ما يزال الوجهة المفضلة للأجانب، حيث تُستخدم العديد من العقارات المشتراة كاستثمار أو للإيجار، إضافة إلى كونها سكناً ثانياً.
