المعهد الهولندي للدبلوماسية الموازية يقدم العزاء لعائلة حسن أشن الوالي السابق لجهة الدار البيضاء
تعزية
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقى المعهد الهولندي للدبلوماسية الموازية، ورئيسه ادريس ابضلاس ومحمد أحادوش نبأ وفاة الراحل الحسن أشن، الوالي السابق لجهة العيون، وبهذه المناسبة الأليمة يتقدمون بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى السيد عبد الرحمن أشن والحسن أشن وفيصل الإدريسي، وعموم أبناء الفقيد وأفراد أسرته.
سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويكرمه بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي."
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ".
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقى المعهد الهولندي للدبلوماسية الموازية، ورئيسه ادريس ابضلاس ومحمد أحادوش نبأ وفاة الراحل الحسن أشن، الوالي السابق لجهة العيون، وبهذه المناسبة الأليمة يتقدمون بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى السيد عبد الرحمن أشن والحسن أشن وفيصل الإدريسي، وعموم أبناء الفقيد وأفراد أسرته.
سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويكرمه بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي."
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ".
وكان الحسن أشن يتلقى علاجه في احدى مصحات العاصمة الرباط، قبل أن يفارق الحياة، وذلك بعد معاناته مع مضاعفات فيروس كورونا كان قد أصيب به مؤخرا.
وقد تمت صلاة الجنازة على الراحل الحسن أشن، أحد خيرات أبناء آيث سعيذ وأحد خدّام المملكة المغربية، يوم الأربعاء 2 مارس الجاري، بالعاصة الرباط.
وقد سبق للراحل، الحسن أشن، أن تقلد مجموعة من المناصب العليا في الدولة، وعدد من المهام بوزارة الداخلية.
وبهذا تكون المملكة المغربية قد فقدت أحد رجالاتها الكبار، الذين يعدون من الوطنيين الصادقين في خدمة وطنهم.
وقد تمت صلاة الجنازة على الراحل الحسن أشن، أحد خيرات أبناء آيث سعيذ وأحد خدّام المملكة المغربية، يوم الأربعاء 2 مارس الجاري، بالعاصة الرباط.
وقد سبق للراحل، الحسن أشن، أن تقلد مجموعة من المناصب العليا في الدولة، وعدد من المهام بوزارة الداخلية.
وبهذا تكون المملكة المغربية قد فقدت أحد رجالاتها الكبار، الذين يعدون من الوطنيين الصادقين في خدمة وطنهم.
