
بدر أعراب
ذات كلّ صيف، يعود الشاب الناظوري الذي يعيش في ظلّ نطاق مدينة تعاني من إنعدام المتنفسات ومحدودية الفضاءات الترفيهية، لطرح نفس التساؤل الذي يبقى عالقا دون إجابات، حول جدوى بناء منشأة المسبح البلدي وسط الحاضرة، طالما أن أبوابها مغلقة منذ أزيد من سبع سنوات، وهي بالضبط المدة التي مرّت على إقامة المنشأة، ما يعني أنها لم تشرع أبوابها في وجه العموم ولا الخواص كذلك، منذ تدشينه وإلى الحين.
ويتساءل شباب المدينة عن دواعي عدم فتح أبواب المسبح البلدي طوال هذه السنوات، لاسيما وأنه مجهّز ولا تنقصه سوى عملية تنقية الوساخة الناتجة عن تركه مهملا طوال فترة مديدة، لذلك لم يتوانوا في المطالبة بإستمرار عن رفع الحجر المضروب على المرفق الترفيهي، حتى يتسنى لهم تمضية أوقات إستجمام بين جنباته، مع الحرّ الذي تعرفه المنطقة ذات كلّ فصل صيف، خصوصا وأن المدينة تفتقد إلى مسبح مماثل سواء عمومياً كان أو خاصاً يسمح للراغبين في ولوجه، فهل من مسؤول يخرج إلى العلن لتنوير الرأي العام بأيّ تبرير شافٍ بهذا الخصوص؟
ذات كلّ صيف، يعود الشاب الناظوري الذي يعيش في ظلّ نطاق مدينة تعاني من إنعدام المتنفسات ومحدودية الفضاءات الترفيهية، لطرح نفس التساؤل الذي يبقى عالقا دون إجابات، حول جدوى بناء منشأة المسبح البلدي وسط الحاضرة، طالما أن أبوابها مغلقة منذ أزيد من سبع سنوات، وهي بالضبط المدة التي مرّت على إقامة المنشأة، ما يعني أنها لم تشرع أبوابها في وجه العموم ولا الخواص كذلك، منذ تدشينه وإلى الحين.
ويتساءل شباب المدينة عن دواعي عدم فتح أبواب المسبح البلدي طوال هذه السنوات، لاسيما وأنه مجهّز ولا تنقصه سوى عملية تنقية الوساخة الناتجة عن تركه مهملا طوال فترة مديدة، لذلك لم يتوانوا في المطالبة بإستمرار عن رفع الحجر المضروب على المرفق الترفيهي، حتى يتسنى لهم تمضية أوقات إستجمام بين جنباته، مع الحرّ الذي تعرفه المنطقة ذات كلّ فصل صيف، خصوصا وأن المدينة تفتقد إلى مسبح مماثل سواء عمومياً كان أو خاصاً يسمح للراغبين في ولوجه، فهل من مسؤول يخرج إلى العلن لتنوير الرأي العام بأيّ تبرير شافٍ بهذا الخصوص؟














