المركب السوسيو ثقافي أو المتعدد الاختصاصات.. متى ستستفيد مدينة الدريوش من هذا المرفق؟
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
بالرغم من أن مدينة الدريوش تحتضن مركز الإقليم وتعد حاضرته مما يعني بشكل عملي تواجد مجموعة من المراكز والمؤسسات الاجتماعية والثقافية والتكوينية كما هو متوفر في باقي المدن والحواضر كمراكز التكوين المهني أو حتى المركز السوسيو ثقافي أو مؤسسات أو معاهد أخرى إلا أن شيئا من ذلك لم يتم التطرق إليه أو تم التفكير فيه وما يقال في كل مرة عن خبر هنا أو خبر هناك ضرب من الخرافة ليس إلاّ.
وبالحديث عن المركب السوسيو ثقافي أو المتعدد الاختصاصات نسجل أن مناطق قريبة من الدريوش تم قطع أشواط مهمة بهذا الخصوص، فجماعة ميضار التي تم الانتهاء من أشغال بناء مركب متعدد التخصصات، ويوجد الآن في مرحلة توفير التجهيزات، وبجماعة بن الطيب يُسجل هناك أن مشروع مركب سوسيو ثقافي قطع أشواطا مهمة من عملية البناء، باستثناء جماعة الدريوش التي تتخلف بخصوص هده النقطة وغيرها كثير، فما الذي يجعل مدينة الدريوش تشكل الإستثناء ؟
دار الشباب التي أكل الدهر عليها وشرب والتي لاتستطيع تقديم الإضافة المنتظرة منها أصبحت بدورها تشكل عَائِقَاً نظرا لغياب الوسائل والتجهيزات واللوازم الكفيلة بأداء الدور الحقيقي الذي يجب أن تضطلع به لذلك أصبح من اللازم البحث عن بديل يمكنه تلبية التزايد العمراني والسكاني والتعليمي والثقافي ليحتضن مختلف الأنشطة الثقافية والعلمية والاجتماعية وغيرها، ولا يمكن أن يقوم بهذا الدور إلا مركز من حجم المركب السوسيو ثقافي أو المتعدد الإختصاصات، فمتى ستستفيد مدينة الدريوش من هذا المرفق الحيوي ؟
بالرغم من أن مدينة الدريوش تحتضن مركز الإقليم وتعد حاضرته مما يعني بشكل عملي تواجد مجموعة من المراكز والمؤسسات الاجتماعية والثقافية والتكوينية كما هو متوفر في باقي المدن والحواضر كمراكز التكوين المهني أو حتى المركز السوسيو ثقافي أو مؤسسات أو معاهد أخرى إلا أن شيئا من ذلك لم يتم التطرق إليه أو تم التفكير فيه وما يقال في كل مرة عن خبر هنا أو خبر هناك ضرب من الخرافة ليس إلاّ.
وبالحديث عن المركب السوسيو ثقافي أو المتعدد الاختصاصات نسجل أن مناطق قريبة من الدريوش تم قطع أشواط مهمة بهذا الخصوص، فجماعة ميضار التي تم الانتهاء من أشغال بناء مركب متعدد التخصصات، ويوجد الآن في مرحلة توفير التجهيزات، وبجماعة بن الطيب يُسجل هناك أن مشروع مركب سوسيو ثقافي قطع أشواطا مهمة من عملية البناء، باستثناء جماعة الدريوش التي تتخلف بخصوص هده النقطة وغيرها كثير، فما الذي يجعل مدينة الدريوش تشكل الإستثناء ؟
دار الشباب التي أكل الدهر عليها وشرب والتي لاتستطيع تقديم الإضافة المنتظرة منها أصبحت بدورها تشكل عَائِقَاً نظرا لغياب الوسائل والتجهيزات واللوازم الكفيلة بأداء الدور الحقيقي الذي يجب أن تضطلع به لذلك أصبح من اللازم البحث عن بديل يمكنه تلبية التزايد العمراني والسكاني والتعليمي والثقافي ليحتضن مختلف الأنشطة الثقافية والعلمية والاجتماعية وغيرها، ولا يمكن أن يقوم بهذا الدور إلا مركز من حجم المركب السوسيو ثقافي أو المتعدد الإختصاصات، فمتى ستستفيد مدينة الدريوش من هذا المرفق الحيوي ؟
