المزيد من الأخبار






المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يستقبل وفدا من مسجد التقوى بفرانكفورت


المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يستقبل وفدا من مسجد التقوى بفرانكفورت
إلياس حجلة

قام وفد من مسجد التقوى بفرانكفورت بألمانيا بزيارة المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور يوم الثلاثاء 06 رجب 1438هـ
الموافق لـ 04 أبريل 2017م في إطار رحلة استكشافية أشرفت على تنظيمها الجمعية المكلفة بتسيير شؤون مسجد التقوى .

ويضم الوفد مجموعة من أعضاء اللجنة المسيرة كمرافقين لتلميذات منخرطات في حفظ القرآن الكريم بالمسجد المذكور بهدف غرس قيم التسامح والتزاور وصلة الرحم وربطهن بالوطن الأم .
وكان برنامج زيارة المجلس يتمحور في :

أولا : عملية استقبال الوفد بمطار العروي - الناظور ، ابتداء من الساعة الخامسة بعد العصر ، وحضر حفل الاستقبال هذا كل من رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور ورئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم ادريوش والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالناظور وبعض أعضاء ووعاظ المجلسين ، وكل من عضوي المجلسين العلميين المنسقتين لخليتي المرأة وقضايا الأسرة ، وحضر إلى جانب الوفد كل من رئيس جمعية مسجد التقوى وبعض أعضائها البارزين الذين ينحدرون كلهم من إقليم الناظور .

ثانيا : جولة استكشافية لمعالم ومآثر ومشاريع مدينة الناظور ، وكانت في عجالة خاطفة تعرفت فيها المجموعة الزائرة على كورنيش الناظور والأشغال الجارية فيها ، وما تسعى إليه وكالة مارتشيكا من تحقيق برنامج للتعمير والاستثمار لفائدة ساكنة المنطقة ، كما وقفوا عن كثب على بعض المساجد الأثرية التاريخية ، والمساجد المنارات التي كمل بناؤها كمسجد العروي ، وفرخانة ، وبعض أوراش بناء المساجد كالمسجد الكبير والمركب الإداري الذي يضم مقرات المجلس العلمي والمندوبية والنظارة .

ثالثا : برنامج علمي ترفيهي بمدرسة الامام مالك للتعليم العتيق ، حيث تم للوفد زيارة المدرسة ومرافقها خاصة خزاتها العامرة ، وتلقوا معلومات عن تأسيس المدرسة وخزانتها ومسيرتها التعلمية الماضية والحاضرة ، وقد أعجب الوفد بهذه المنجزات التي تزخر بها مدينة الناظور والتي تستحق أن تزار في كل حين .

وكان ختام البرنامج جلسة حوار حر استمع فيها الوفد إلى آيات بينات من الذكر الحكيم من حناجر طلبة المدرسة وأمداح نبوية ودعاء الختم مع أمير المومنين .

وتخلل برنامج الزيارة كلمات لكل من السيد رئيس المجلس العلمي ورئيس وأعضاء لجنة مسجد التقوى تم من خلالها تبادل الترحيب والتهنئة والتنويه بهذه الأعمال الجليلة التي تشهدها المملكة المغربية الشريفة بقيادة أمير المومنين أعزه الله الذي يوصي أيما وصاية بمغاربة العالم الذين تخصص لهم برامج مهمة من خلال رسائل عدة ومن خلال الزيارات المولوية التي تترى الى بلاد المهجر .




























































































1.أرسلت من قبل ملاحظ في 08/04/2017 10:27 من المحمول
قيم التسامح !!!!!!!!هههههه خنوجعبك أوليدي.

2.أرسلت من قبل aghelas في 08/04/2017 13:51
في الحقيقة ما أرى في الصور كارثة . أريد أن أسألكم ما معنى المجلس العلمي ؟ و ماهو العلم؟ هل الدين علم ؟ هل كتب الدينية علم؟ هل نستطيع أن نتعلم منها علوم كالبيولوجيا ـ جيولوجيا ـ الكمياء ـ الرياضيات ـ علم الفلك ـ أم نتعلم منها الأرض مسطحة و الشمس تجري حول الأرض و الإنسان هبط ببراشوت من السماء. الدين هو حفظ و تأويل و إستنباط رجل الدين هو فقيه في الدين و ليس عالم فكفى من ضحك على الناس بكلمة العلم فالعلم بريء منكم، كان من الواجب تسمية هاذا المجلس بمجلس الفقهي و ليس مجلس العلمي.

3.أرسلت من قبل aghelas في 08/04/2017 13:58
أنا أخاف البنات الريفيات الجميلات يتحولن إلى داعشيات لأنهن يقرأن نصوص الدواعش أطلب من الحكومة الألمانية أن تنظر في الموضوع

4.أرسلت من قبل رد على الملحد المفلس aghelas في 08/04/2017 16:31 من المحمول
لعنة الله عليك يا زنديق يا ملحد عليك الذهاب للعيش مع الصهاينة فأمثالك لا يجب العيش في بلاد الإسلام

5.أرسلت من قبل AYRAD ARIFI في 09/04/2017 06:15 من المحمول
أريد أن أعرف نوع الدواء الذي تشربه لو سمحت هههههه Aghelas

6.أرسلت من قبل aghelas في 09/04/2017 12:32
إلى كل من يسب و يشتم إن السب و الشتم سلاح الضعيف .ذو العقول المريضة ناقش الفكرة والترك من قالها يا متخلف الريف يسبح في التخلف.

7.أرسلت من قبل aghelas في 10/04/2017 13:01
إلى التعليق رقم 4
إقرأ يا متخلف أنا أمازيغي من الريف و الريف يقع في شمال إفريقيا و أنتمي إلى جينات الأمازيغ .الصهيونية حركة لتحرير دولة إسرائيل الديمقراطية من النازيون الفاشيون العرب الذي إغتصبوك في بلادك و أخذوا نساء أمازيغيات كسبايا إلى دمشق لنكاح
إسرائيل لها الحق في أرض كانعان إقرأ التاريخ يا جاهل المجهال

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح