
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن المجلس الدستوري وفي ساعة متأخرة من ليلة البارح، قبل مجموعة من الطعون التي قدمها مرشحون لم يتمكنوا من الحصول على مقعد برلماني في الإنتخابات التشريعية الأخيرة، حيث وافق المجلس على هذه الطعون بعدما تأكد أن بعض المرشحين إستغلوا الرموز الدينية في الحملة الإنتخابية، وخروقات أخرى.
وأمام هذا القرار أصبح لزاما إعادة الإنتخابات البرلمانية بالناظور، وذلك للتنافس على 3 مقاعد من أصل أربعة، وبهذا سيعيش الناظور من جديد منافسة إنتخابية شرسة خصوصا أن الأسماء التي تم إسقاطها تعتبر من الصقور الإنتخابية
ورغم أن هذا الخبر مجرد كذبة أبريل، فمجموعة من المواطنين يتمنون فعلا أن تعاد الإنتخابات بالإقليم.
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن المجلس الدستوري وفي ساعة متأخرة من ليلة البارح، قبل مجموعة من الطعون التي قدمها مرشحون لم يتمكنوا من الحصول على مقعد برلماني في الإنتخابات التشريعية الأخيرة، حيث وافق المجلس على هذه الطعون بعدما تأكد أن بعض المرشحين إستغلوا الرموز الدينية في الحملة الإنتخابية، وخروقات أخرى.
وأمام هذا القرار أصبح لزاما إعادة الإنتخابات البرلمانية بالناظور، وذلك للتنافس على 3 مقاعد من أصل أربعة، وبهذا سيعيش الناظور من جديد منافسة إنتخابية شرسة خصوصا أن الأسماء التي تم إسقاطها تعتبر من الصقور الإنتخابية
ورغم أن هذا الخبر مجرد كذبة أبريل، فمجموعة من المواطنين يتمنون فعلا أن تعاد الإنتخابات بالإقليم.