
ناظورسيتي: الياس حجلة
يعيش سكان حي بويزازان بمدينة الناظور على وقع الخوف والقلق، بسبب الانتشار المهول للكلاب الضالة التي أصبحت تشكل تهديداً حقيقياً لسلامة المواطنين، خاصة الأطفال والمسنين، وسط غياب أي تدخل ملموس من طرف مصالح الجماعة.
ووفق ما تم تداوله من طرف الساكنة، فقد ارتفع عدد ضحايا هجمات هذه الكلاب إلى سبعة أشخاص خلال الأسابيع القليلة الماضية، أغلبهم تعرضوا لعضّات استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية واللقاح المضاد للسعار.
يعيش سكان حي بويزازان بمدينة الناظور على وقع الخوف والقلق، بسبب الانتشار المهول للكلاب الضالة التي أصبحت تشكل تهديداً حقيقياً لسلامة المواطنين، خاصة الأطفال والمسنين، وسط غياب أي تدخل ملموس من طرف مصالح الجماعة.
ووفق ما تم تداوله من طرف الساكنة، فقد ارتفع عدد ضحايا هجمات هذه الكلاب إلى سبعة أشخاص خلال الأسابيع القليلة الماضية، أغلبهم تعرضوا لعضّات استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية واللقاح المضاد للسعار.
الساكنة عبرت عن استيائها العميق من تجاهل الجهات المسؤولة لهذا الخطر المتزايد، متسائلة عن سبب غياب الحملات الجماعية التي كانت تُنظّم في السابق للحد من ظاهرة الكلاب الضالة.
وأكدت الساكنة أن الكلاب الضالة أصبحت تتجول بحرية وسط الشوارع والأزقة، وتقتحم أحياناً محيط المنازل، مما فاقم من الإحساس بانعدام الأمن في مختلف الاوقات ليلا ونهاراً.
ورغم نداءات السكان المتكررة، لم تبادر مصالح الجماعة إلى اتخاذ إجراءات وقائية، سواء من خلال جمع هذه الكلاب أو إطلاق حملات توعية وتلقيح، وهو ما دفع بعض المواطنين إلى التفكير في تحركات احتجاجية لإيصال صوتهم.
ويطالب سكان حي بويزازان بتدخل عاجل من السلطات المحلية والمجلس الجماعي، لوضع حد لهذه المعضلة التي باتت تهدد السلامة الجسدية والنفسية للمواطنين بشكل يومي.






وأكدت الساكنة أن الكلاب الضالة أصبحت تتجول بحرية وسط الشوارع والأزقة، وتقتحم أحياناً محيط المنازل، مما فاقم من الإحساس بانعدام الأمن في مختلف الاوقات ليلا ونهاراً.
ورغم نداءات السكان المتكررة، لم تبادر مصالح الجماعة إلى اتخاذ إجراءات وقائية، سواء من خلال جمع هذه الكلاب أو إطلاق حملات توعية وتلقيح، وهو ما دفع بعض المواطنين إلى التفكير في تحركات احتجاجية لإيصال صوتهم.
ويطالب سكان حي بويزازان بتدخل عاجل من السلطات المحلية والمجلس الجماعي، لوضع حد لهذه المعضلة التي باتت تهدد السلامة الجسدية والنفسية للمواطنين بشكل يومي.





