
ناظورسيتي: متابعة
كشفت تقارير إعلامية أوروبية، من بينها صحيفة "ألخمين داخبلاد" الهولندية، عن معطيات خطيرة تتعلق بما يُعرف بـ"السوبر كارتيل"، إحدى أخطر شبكات تهريب الكوكايين على الصعيد العالمي، والتي تضم في صفوفها ما يُعرف إعلاميًا بـ"السبعة الكبار" (Seven Big)، من بينهم ثلاثة أفراد من أصول مغربية.
ويتعلق الأمر بكل من عثمان البلوطي، الذي تم تسليمه مؤخرًا للسلطات الأوروبية ويُرجح أنه فرّ سابقًا إلى المغرب، وحسني أ. الملقب بـ"هتلر"، والذي صدر في حقه حكم بالسجن، إلى جانب رضوان التاغي، العقل المدبر لعصابة "ملائكة الموت"، والذي يقضي حاليًا عقوبة السجن مدى الحياة في هولندا.
وبحسب الصحيفة ذاتها، فإن عثمان البلوطي كان آخر المعتقلين من أعضاء الكارتيل، بعد أن تم تسليمه خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي. وكان هذا الكارتيل يضم في بداياته خمس شخصيات نافذة ذات صلة بهولندا، من بينها أيضاً ريكو دي تشيليين، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة 11 سنة.
كما تبرز في قائمة "السبعة الكبار" أسماء أخرى مثيرة للجدل، مثل "تيتو" ج. المنحدر من البوسنة والذي أُدين من طرف القضاء الهولندي، وتنتظر السلطات تسليمه من دبي، وداني راف، الذي أوقف في أمستردام بعد ضبطه وهو يملك لوحتين مسروقتين للفنان العالمي فان غوخ، إلى جانب إيطالي آخر كان يملك مقاهي ومطاعم في أوروبا.
وتشير التقارير إلى أن مقر الكارتيل كان يتمركز لسنوات في دبي، حيث استفاد أعضاؤه من ملاذ آمن بعيدًا عن المتابعات القضائية، قبل أن تنجح الدول الأوروبية في تفكيك الشبكة بعد تنسيق أمني عالي المستوى.
كشفت تقارير إعلامية أوروبية، من بينها صحيفة "ألخمين داخبلاد" الهولندية، عن معطيات خطيرة تتعلق بما يُعرف بـ"السوبر كارتيل"، إحدى أخطر شبكات تهريب الكوكايين على الصعيد العالمي، والتي تضم في صفوفها ما يُعرف إعلاميًا بـ"السبعة الكبار" (Seven Big)، من بينهم ثلاثة أفراد من أصول مغربية.
ويتعلق الأمر بكل من عثمان البلوطي، الذي تم تسليمه مؤخرًا للسلطات الأوروبية ويُرجح أنه فرّ سابقًا إلى المغرب، وحسني أ. الملقب بـ"هتلر"، والذي صدر في حقه حكم بالسجن، إلى جانب رضوان التاغي، العقل المدبر لعصابة "ملائكة الموت"، والذي يقضي حاليًا عقوبة السجن مدى الحياة في هولندا.
وبحسب الصحيفة ذاتها، فإن عثمان البلوطي كان آخر المعتقلين من أعضاء الكارتيل، بعد أن تم تسليمه خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي. وكان هذا الكارتيل يضم في بداياته خمس شخصيات نافذة ذات صلة بهولندا، من بينها أيضاً ريكو دي تشيليين، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة 11 سنة.
كما تبرز في قائمة "السبعة الكبار" أسماء أخرى مثيرة للجدل، مثل "تيتو" ج. المنحدر من البوسنة والذي أُدين من طرف القضاء الهولندي، وتنتظر السلطات تسليمه من دبي، وداني راف، الذي أوقف في أمستردام بعد ضبطه وهو يملك لوحتين مسروقتين للفنان العالمي فان غوخ، إلى جانب إيطالي آخر كان يملك مقاهي ومطاعم في أوروبا.
وتشير التقارير إلى أن مقر الكارتيل كان يتمركز لسنوات في دبي، حيث استفاد أعضاؤه من ملاذ آمن بعيدًا عن المتابعات القضائية، قبل أن تنجح الدول الأوروبية في تفكيك الشبكة بعد تنسيق أمني عالي المستوى.