
ناظورسيتي : متابعة
قرّر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية عين السبع بالدار البيضاء، متابعة البرلماني السابق محمد بودريقة، في حالة اعتقال، على خلفية قضايا تتعلق بإصدار شيكات بدون رصيد، والنصب، والتزوير في محررات عرفية واستعمالها، إضافة إلى الحصول بغير وجه حق على شهادة إدارية واستعمالها.
وأكد دفاع بودريقة أن التهم الموجهة لموكله هي نفسها التي كانت موضوع ملاحقات سابقة من طرف النيابة العامة، مشيراً إلى أن موكله ينفي جميع التهم المنسوبة إليه، ويؤكد أن هذه الملفات سبق أن صدر بشأنها أحكام نهائية سنة 2018.
قرّر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية عين السبع بالدار البيضاء، متابعة البرلماني السابق محمد بودريقة، في حالة اعتقال، على خلفية قضايا تتعلق بإصدار شيكات بدون رصيد، والنصب، والتزوير في محررات عرفية واستعمالها، إضافة إلى الحصول بغير وجه حق على شهادة إدارية واستعمالها.
وأكد دفاع بودريقة أن التهم الموجهة لموكله هي نفسها التي كانت موضوع ملاحقات سابقة من طرف النيابة العامة، مشيراً إلى أن موكله ينفي جميع التهم المنسوبة إليه، ويؤكد أن هذه الملفات سبق أن صدر بشأنها أحكام نهائية سنة 2018.
وينتظر أن تنطلق أولى جلسات المحاكمة العلنية لبودريقة، الذي شغل سابقاً منصب رئيس مقاطعة مرس السلطان، خلال الأسبوع المقبل، بحسب ما كشفته مصادر مقربة من الملف.
يُذكر أن محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، كان قد تم توقيفه في يوليوز 2024 بمطار هامبورغ بألمانيا، بموجب مذكرة بحث دولية صادرة عن السلطات المغربية، وتم تسليمه لاحقاً إلى القضاء المغربي بعد تنسيق مع الشرطة الأوروبية "يوروبول".
ويواجه بودريقة عدة مشاكل قانونية منذ سنوات، من بينها اتهامات تتعلق بالنصب والاحتيال المالي، وإصدار شيكات بدون مؤونة، وهي التهم التي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية والسياسية.
وكانت سلطات عمالة الفداء مرس السلطان قد قررت في وقت سابق عزله من منصبه كرئيس للمقاطعة، بسبب غيابه الطويل عن ممارسة مهامه، حيث أكدت مصادر رسمية أنه لم يستأنف عمله رغم منحه مهلة أسبوع، مبرراً ذلك بخضوعه لعملية جراحية بالخارج.
يُذكر أن محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، كان قد تم توقيفه في يوليوز 2024 بمطار هامبورغ بألمانيا، بموجب مذكرة بحث دولية صادرة عن السلطات المغربية، وتم تسليمه لاحقاً إلى القضاء المغربي بعد تنسيق مع الشرطة الأوروبية "يوروبول".
ويواجه بودريقة عدة مشاكل قانونية منذ سنوات، من بينها اتهامات تتعلق بالنصب والاحتيال المالي، وإصدار شيكات بدون مؤونة، وهي التهم التي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية والسياسية.
وكانت سلطات عمالة الفداء مرس السلطان قد قررت في وقت سابق عزله من منصبه كرئيس للمقاطعة، بسبب غيابه الطويل عن ممارسة مهامه، حيث أكدت مصادر رسمية أنه لم يستأنف عمله رغم منحه مهلة أسبوع، مبرراً ذلك بخضوعه لعملية جراحية بالخارج.