ناظورسيتي: متابعة
بث الفنان المغربي، محمد الريفي، نداء استغاثة عن طريق تقنية البث المباشر على موقع التواصل "أسنتغرام"، طالبا فيه من المغاربة ووزير الصحة إنقاذه لأن مكروها قد حل به.
وفاجأ الريفي، متابعيه على انستغرام، ليلة الخميس 9 دجنبر الجاري، حيث بدا جد تعبان وغير قادر على الكلام أثناء نشر نداء لطلب المساعدة والعون، مؤكدا أنه قد تسمم.
وقال الريفي، في البث المباشر الذي حذفه من صفحته دقائق بعد ذلك، إنه قد يعاني آلاما شديدا نتيجة تعرضه للتسمم، موضحا أن حالته استعصت على الأطباء.
بث الفنان المغربي، محمد الريفي، نداء استغاثة عن طريق تقنية البث المباشر على موقع التواصل "أسنتغرام"، طالبا فيه من المغاربة ووزير الصحة إنقاذه لأن مكروها قد حل به.
وفاجأ الريفي، متابعيه على انستغرام، ليلة الخميس 9 دجنبر الجاري، حيث بدا جد تعبان وغير قادر على الكلام أثناء نشر نداء لطلب المساعدة والعون، مؤكدا أنه قد تسمم.
وقال الريفي، في البث المباشر الذي حذفه من صفحته دقائق بعد ذلك، إنه قد يعاني آلاما شديدا نتيجة تعرضه للتسمم، موضحا أن حالته استعصت على الأطباء.
وأوضح "أتألم كثيرا، والأطباء لم يجدوا حلا لحالتي"، مناشدا وزير الصحة بالتدخل من أجل علاجه بعدما أصبح غير قادر على تحمل ما يتكبده من عناء.
وردد الريفي عبارة "عتقوني" أكثر من مرة خلال آخر ظهور له على مواقع التواصل، داعيا في الوقت نفسه متابعيه إلى مشاركة ندائه عبر صفحاتهم ووسائل الإعلام لكي تصل رسالته إلى أصحاب القرار، لكنه قام بعد ذلك بحذف الفيديو.
وأثارت خرجة الريفي قلق متابعيه في "فايسبوك" و "أنستغرام"، والذين توجهوا إليه بأسئلة حول كيفية مساعدتهم له، فيما طالب منه آخرون التوجه إلى مصلحة المستعجلات.
ولإثارة انتباه متابعيه، كشف الريفي عن عنوان الإقامة التي يتواجد فيها حاليا، دون أن يذكر اسم المدينة، ظنا منه أن الجميع يعلم مقر سكناه.
وردد الريفي عبارة "عتقوني" أكثر من مرة خلال آخر ظهور له على مواقع التواصل، داعيا في الوقت نفسه متابعيه إلى مشاركة ندائه عبر صفحاتهم ووسائل الإعلام لكي تصل رسالته إلى أصحاب القرار، لكنه قام بعد ذلك بحذف الفيديو.
وأثارت خرجة الريفي قلق متابعيه في "فايسبوك" و "أنستغرام"، والذين توجهوا إليه بأسئلة حول كيفية مساعدتهم له، فيما طالب منه آخرون التوجه إلى مصلحة المستعجلات.
ولإثارة انتباه متابعيه، كشف الريفي عن عنوان الإقامة التي يتواجد فيها حاليا، دون أن يذكر اسم المدينة، ظنا منه أن الجميع يعلم مقر سكناه.