الفنان الناظوري الملتزم "سفيان عبد اللاوي" يعود إلى الساحة الفنية بسينكل "مسرقيغ أكيم" + فيديو
ناظورسيتي - ح . الرامي
أصدر الفنان الريفي "سفيان عبد اللاوي" سينكل جديداً بعنوان "مسرقيغ آكيم" بعد أن سجلت الأغنية بتقنيات صوتية عالية باستعمال آلة القيثارة بطريقة التسجيل الحي الاكوستيك.
ويعتبر الفنان سفيان عبد اللاوي، من مدينة الناظور، واحداً من الفنانين الذين سطعوا في سماء الأغنية الامازيغية الريفية الملتزمة في الريف منذ التسعينيات، وقد اشتهر مؤخرا في مدينة مليلية بأدائه للأغاني العالمية لفنانين مشهورين مثل "بوب ديلان" و"جون لينون" و "كات ستيفانس"، بحيث قد مُنح له اسم "سفيان لينون" على نسق المغني العالمي المنادي بالسلام "جون لينون".
وقد عاد سفيان عبد اللاوي بقوة إلى الساحة الفنية مؤخرا بتسجيله لعدة أغاني كوفر لمغنيين عالميين باللغة الانجليزية، كما يغني سفيان بعدة لغات منها "الامازيغية الريفية، الانجليزية، الفرنسية، الاسبانية، العربية الفصحى، الدارجة المغربية، اللبنانية والمصرية".
كما ابتدأ سفيان تعلم الموسيقى واللغات منذ نعومة أظافره، واشتهر بتفوقه في الغناء والعزف على آلة الكيتار وآلة الهارمونيكا وحنجرته القوية الجميلة، كما عمل أستاذاً للموسيقى في عدة مؤسسات بالناظور لمدة سنوات، قبل أن يحترف الغناء في مدينة مليلية.
أصدر الفنان الريفي "سفيان عبد اللاوي" سينكل جديداً بعنوان "مسرقيغ آكيم" بعد أن سجلت الأغنية بتقنيات صوتية عالية باستعمال آلة القيثارة بطريقة التسجيل الحي الاكوستيك.
ويعتبر الفنان سفيان عبد اللاوي، من مدينة الناظور، واحداً من الفنانين الذين سطعوا في سماء الأغنية الامازيغية الريفية الملتزمة في الريف منذ التسعينيات، وقد اشتهر مؤخرا في مدينة مليلية بأدائه للأغاني العالمية لفنانين مشهورين مثل "بوب ديلان" و"جون لينون" و "كات ستيفانس"، بحيث قد مُنح له اسم "سفيان لينون" على نسق المغني العالمي المنادي بالسلام "جون لينون".
وقد عاد سفيان عبد اللاوي بقوة إلى الساحة الفنية مؤخرا بتسجيله لعدة أغاني كوفر لمغنيين عالميين باللغة الانجليزية، كما يغني سفيان بعدة لغات منها "الامازيغية الريفية، الانجليزية، الفرنسية، الاسبانية، العربية الفصحى، الدارجة المغربية، اللبنانية والمصرية".
كما ابتدأ سفيان تعلم الموسيقى واللغات منذ نعومة أظافره، واشتهر بتفوقه في الغناء والعزف على آلة الكيتار وآلة الهارمونيكا وحنجرته القوية الجميلة، كما عمل أستاذاً للموسيقى في عدة مؤسسات بالناظور لمدة سنوات، قبل أن يحترف الغناء في مدينة مليلية.
