الفتاحي يكشف تفاصيل مشروعي سد عزيمان ومنتزه تَوْرِيرِين ويرفض استغلال جهات سياسية لمشاريع الدريوش
ناظورسيتي | متابعة
كشف رئيس المجلس الإقليمي للدريوش، عبد المنعم الفتاحي، عن تفاصيل مشروعي سد عزيمان، الذي سينجز على واد كرت بضواحي مدينة ميضار، مؤكدا أن مجهودات حثيثة بذلت من طرف المجلس الإقليمي وعمالة الإقليم ومنتخبيها لتقريب آجال إنجاز ذات السد، الذي كان مبرمجا سنة 2030، والتي لن تتعدى اليوم سنة 2022، بعد لقاءات وزارية واجتماعات ماراطونية، حيث أكد أنه تم إدراجه ضمن السدود الكبرى التي سيشرف على انطلاقتها الملك محمد السادس.
وأشار الفتاحي أيضا خلال ندوة صحفية، عن المراحل التي قطعها مشروع المنتزه الغابوي الترفيهي "تَوْرِيرِين"، الأول من نوعه بالإقليم، والذي سيشيد بتراب جماعة امطالسة، حيث بشر ساكنة الإقليم بالقرب في بدأ الأشغال، والتي ستنطلق الأسبوع المقبل من الشهر الجاري، يضيف الفتاحي.
ورفض رئيس المجلس الإقليمي للدريوش في ذات السياق، استغلال جهات سياسية من خارج الإقليم للمشاريع التي يسهر عليها المجلس الإقليمي، ويترافع عليها منتخبو الإقليم بمجلسي النواب والمستشارين، واجتهدت فيها عمالة الإقليم، حيث انتقد ركوب ذات الجهة على ذات المشاريع في إشارة لبرلماني عن إقليم الناظور، والتي روّجت لقيامها بمراسلات حول المشروعين، مستغرباً كيف لمشاريع كبرى أن تخرج لحيز الوجود بمراسلات كتابية، يضيف الفتاحي.
كشف رئيس المجلس الإقليمي للدريوش، عبد المنعم الفتاحي، عن تفاصيل مشروعي سد عزيمان، الذي سينجز على واد كرت بضواحي مدينة ميضار، مؤكدا أن مجهودات حثيثة بذلت من طرف المجلس الإقليمي وعمالة الإقليم ومنتخبيها لتقريب آجال إنجاز ذات السد، الذي كان مبرمجا سنة 2030، والتي لن تتعدى اليوم سنة 2022، بعد لقاءات وزارية واجتماعات ماراطونية، حيث أكد أنه تم إدراجه ضمن السدود الكبرى التي سيشرف على انطلاقتها الملك محمد السادس.
وأشار الفتاحي أيضا خلال ندوة صحفية، عن المراحل التي قطعها مشروع المنتزه الغابوي الترفيهي "تَوْرِيرِين"، الأول من نوعه بالإقليم، والذي سيشيد بتراب جماعة امطالسة، حيث بشر ساكنة الإقليم بالقرب في بدأ الأشغال، والتي ستنطلق الأسبوع المقبل من الشهر الجاري، يضيف الفتاحي.
ورفض رئيس المجلس الإقليمي للدريوش في ذات السياق، استغلال جهات سياسية من خارج الإقليم للمشاريع التي يسهر عليها المجلس الإقليمي، ويترافع عليها منتخبو الإقليم بمجلسي النواب والمستشارين، واجتهدت فيها عمالة الإقليم، حيث انتقد ركوب ذات الجهة على ذات المشاريع في إشارة لبرلماني عن إقليم الناظور، والتي روّجت لقيامها بمراسلات حول المشروعين، مستغرباً كيف لمشاريع كبرى أن تخرج لحيز الوجود بمراسلات كتابية، يضيف الفتاحي.
