المزيد من الأخبار






العميد السابق لكلية الناظور يكشف تفاصيل احتجازه من طرف السلطات البلجيكية بمطار شارل لوروا


العميد السابق لكلية الناظور يكشف تفاصيل احتجازه من طرف السلطات البلجيكية بمطار شارل لوروا
ناظورسيتي: وكالات

في أول خروج إعلامي له، بعد احتجازه نهاية الأسبوع الماضي في مطار "شارل لوروا" بحجة عدم توفر شروط دخول بلجيكا فيه، سيما عدم حمله للمال الكافي، ما فجر ضجة كبرى، لا سيما وأنه جاء في إطار مهمة رسمية في إطار التعاون العلمي بين البلدين، قال عبد القادر هكو، الأستاذ الجامعي ونائب رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، والعميد السابق لكلية الناظور، إن ما وقع "كان مفاجئا"، مؤكدا أنه "طالما اعتقدت أن بلجيكا بلد يحترم حقوق الإنسان".

وحل الاستاذ عبد القادر هكو ضيفا على برنامج إذاعي صباحي تبثه مجموعة "إر تي بي إف"، قال فيه إن شعوره الأول كان إحساسا بالمفاجأة، إذ "منذ 17 سنة وأنا أدخل وأخرج من بلجيكا بكل أريحية وبنفس الشروط التي توفرت في (الأحد الماضي)، فنحن لنا شراكة تعاون قديمة مع الجامعات الفرنكفونية ببلجيكا، لذلك تفاجأت بما وقع ولم أكن أنتظره".

وأوضح هكو، بشأن سبب منعه من الدخول، هو الذي جاء في مهمة رسمية إلى جامعة لييج الحرة ببلجيكا، قائلا "وقع كل ذلك لأنه لم تكن معي دعوة الجامعة، لقد فمهت أنه لا نثق في الناس، وبالتالي لابد من وثائق كثيرة، ولكن المشكلة معي هي أن زملائي البلجيكيين كانوا بانتظاري، وكان يكفي أن يطلبوا منهم الوثيقة، فقد جاؤوا معهم بكل ما يجب، بما في ذلك الحجز في الفندف، والمال الكافي".

وعبر الأستاذ الجامعي المغربي عن استيائه، لأنه "طالما اعتقدت أن بلجيكا بلد يحترم حقوق الإنسان"، قبل أن يضيف "أعرف بلجيكا، فهي بلد رائع، ولدي أصدقاء كثيرون فيها، منهم باحثون علميين من العيار الكبير، وطالما اشتغلنا معا في انسجام، ولم يسبق أن كانت عناك مشكلة، باستثناء ما فعلته الصدفة خلال ذلك اليوم".

وأورد موقع الإذاعة نفسها، تصريحات لرئيس جامعة لييج الحرة في بلجيكا، الذي ضغط وتدخل لدى مكتب الأجانب من أجل إطلاق سراح الأستاذ الجامعي المغربي وعدم إعادته إلى المغرب، قال فيها بأسف، إن مثل ما وقع للضيف المغربي، بدأ يعمم، ووقعت سوابق أثرت على صورة بلجيكا، وأضرت خصوصا بتطور البحث العلمي التعاون بين بلجيكا والبلدان الشريكة.




1.أرسلت من قبل Bo3o في 06/12/2017 05:29 من المحمول
جواز السفر الوطني حدو طنجة وبلجيكا لها الحق في منعها لدخول ارضها لان كل المغاربة الموجدون في ببجيكا اغلبيتهم لصوص وتجار مخدرات

2.أرسلت من قبل Aziz في 06/12/2017 06:32
LILE ASSAF ACHADID ,
AL-MAGHARIBA DAEMAN YADHABOUNA KHARIJE AL-WATANE ALA HISSAB AL-AKHAR .
IMMA ALA HASSAB AL-A3AILA AWE AL-ASDI9AE.
KHASHOME YAKLO ICHARBO INA3SSO ALA HISSAB AL-AKHAR ,
3ANDKOM AMWALOKOM KHODOH M3AKOM WANTOMA TATAPROFITIWE FAL AKHAR.

3.أرسلت من قبل ccv في 06/12/2017 07:09
Mr. le Professeur vous avez pas encore compris pourquoi ils vous ont arrêté et ne pas laisser rentrer sur leurs territoire ? cela vous dire soit professeur ou voyous chez eux c est les mêmes, ils veulent dire on attend rien be bon de chez vous on doit régler nos problèmes interne en premier et après on donne les conseils aux autres, eux ils regarde pas la personne ils regarde d ou il vient? c est deja passé avec le ministre des affaires étrangers marocain a paris l année dernière ou d avant, cela veut dire on vaut rie vive zafzafi qui lutte pour ce que on doit devenir

4.أرسلت من قبل دورتموند في 06/12/2017 07:38 من المحمول
للاسف يا استاذ هذه الدول لو دخلتها الف مرة فانك يجب ان تدخلها بنفس الوثائق .. فهى دول مؤسساتية يعني بوليس المطار لا سلطة عليهم في المرة القادمة لا تنسى وثائقك فانت لا تسافر الى دولة عربية...

5.أرسلت من قبل ccv في 06/12/2017 13:56
la bas on dit pas je suis Mr. tel ou tu donne 10dh la loi passe avant tous

6.أرسلت من قبل Samid في 06/12/2017 14:32 من المحمول
إنها دولة القوانين استاد

7.أرسلت من قبل adnan في 06/12/2017 15:34 من المحمول
Avec son français difficile de croire que c est un prof :)

8.أرسلت من قبل الى المعلق الاول في 06/12/2017 15:39 من المحمول
الى صاحب التعليق الاول اقول ليس كل الناس سواسية . فان كنت انت لصا او باءع مخدرات او تشتغل امك في العهر فليس كل الناس مثلك . اخرسك الله

9.أرسلت من قبل cadre في 06/12/2017 15:55 من المحمول
C'est une honte pour une personnalité comme vous Mr le professeur de voyager sans moyens, cela est deshonnorant pour les cadres marocains et Tous les marocains.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح