
ناظورسيتي: متابعة
قدمت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان – فرع أزغنغان، شكاية رسمية إلى وكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور، تستنكر فيها تصريحات عنصرية ضد الشخص الذي هاجم أبناء الريف ووصفهم بـ"نعوت دنيئة" في فيديو نشره على صفحته الشخصية بموقع "تيك توك".
وجاء في الشكاية أن شخصًا نشر فيديوًًا يحتوي على تصريحات مسيئة بحق أبناء الإقليم والريف، واصفًا إياهم بعبارات قدحية مثل “الأوباش” و”عايشين في الجوع”، ما يندرج تحت السب العلني والقذف والتحريض على الكراهية.
وأوضحت الشكاية ذاتها أن هذه الأفعال تمس كرامة مكونات أساسية من الشعب المغربي، وتخالف نصوص القانون والدستور المغربي، بما في ذلك المادة 22 من دستور 2011، التي تحمي السلامة الجسدية والمعنوية للأفراد وتحظر المعاملة القاسية أو المهينة.
قدمت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان – فرع أزغنغان، شكاية رسمية إلى وكيل جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور، تستنكر فيها تصريحات عنصرية ضد الشخص الذي هاجم أبناء الريف ووصفهم بـ"نعوت دنيئة" في فيديو نشره على صفحته الشخصية بموقع "تيك توك".
وجاء في الشكاية أن شخصًا نشر فيديوًًا يحتوي على تصريحات مسيئة بحق أبناء الإقليم والريف، واصفًا إياهم بعبارات قدحية مثل “الأوباش” و”عايشين في الجوع”، ما يندرج تحت السب العلني والقذف والتحريض على الكراهية.
وأوضحت الشكاية ذاتها أن هذه الأفعال تمس كرامة مكونات أساسية من الشعب المغربي، وتخالف نصوص القانون والدستور المغربي، بما في ذلك المادة 22 من دستور 2011، التي تحمي السلامة الجسدية والمعنوية للأفراد وتحظر المعاملة القاسية أو المهينة.
كما طالبت العصبة بفتح تحقيق عاجل ومعمق، وإصدار أوامر للضابطة القضائية المختصة للاستماع إلى المشتكى به، وتقديمه أمام العدالة، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية المنصوص عليها في القانون الجنائي.
وأكدت الشكاية أن هذا المسار القضائي يشكل خطوة مهمة في الدفاع عن حقوق الإنسان، وحماية النظام العام، وتعزيز قيم المساواة والعدل في أرجاء إقليم الناظور والحسيمة والدريوش، داعية جميع الفاعلين الحقوقيين والمدنيين إلى التكاتف لمواجهة خطاب الكراهية والعنصرية.
وأكدت الشكاية أن هذا المسار القضائي يشكل خطوة مهمة في الدفاع عن حقوق الإنسان، وحماية النظام العام، وتعزيز قيم المساواة والعدل في أرجاء إقليم الناظور والحسيمة والدريوش، داعية جميع الفاعلين الحقوقيين والمدنيين إلى التكاتف لمواجهة خطاب الكراهية والعنصرية.