
ح. الرامي - ميمون بوجعادة
أوقفت عناصر ضابطة الشرطة القضائية بمدينة العروي، إقليم الناظور، بعد منتصف ليلة الأحد - الإثنين، شخصا اُشتبه في كونه أحد الجناة المتورطين في جريمة القتل البشعة التي اهتزت على وقعها المدوي ساكنة العروي.
وبناء على معطيات حصرية تتوفر عليها "ناظورسيتي"، فإن الشخص المعني، أثـار حوله شكوك عناصر الأمن، بعد ظهور آثار بقع دمٍ على ملابسه وبروز جروحٍ قطعية دامية في أنحاء متفرقة من أطراف جسده.
أوقفت عناصر ضابطة الشرطة القضائية بمدينة العروي، إقليم الناظور، بعد منتصف ليلة الأحد - الإثنين، شخصا اُشتبه في كونه أحد الجناة المتورطين في جريمة القتل البشعة التي اهتزت على وقعها المدوي ساكنة العروي.
وبناء على معطيات حصرية تتوفر عليها "ناظورسيتي"، فإن الشخص المعني، أثـار حوله شكوك عناصر الأمن، بعد ظهور آثار بقع دمٍ على ملابسه وبروز جروحٍ قطعية دامية في أنحاء متفرقة من أطراف جسده.
وبحسب مصدرنا، فالموقوف جرى وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية بمخفر الأمن رهن إشارة التحقيق، في حين ما يزال التحري جاريا من أجل تحديد هوية الجناة مرتكبي الجريمة الذين لاذوا بالفرار إلى وجهة مجهولة.
وكانت جريمة قتل نكراء راح ضحيتها زوجان مسنّان، بينما أسفرت عن إصابة سيدتين وطفلة من أقرباء المقتولين بإصابات خطيرة، استنفرت مختلف أجهزة الأمن التي طوقت مسرح الجريمة ومداخل ومخارج المدينة.
وفيما تم نقل المصابات الثلاثة إلى المستشفى المركزي بالناظور بغية تلقي العلاجات الأساسية، جرى الاحتفاظ بجثتيْ الضحيتين بمكان وقوع النازلة لأخذ الأدلة الجنائية، استكمالا لإجراءات البحث بهدف الوصول إلى القتلة.
هذا، وتم وضع اِثنتيْن من المصابات بقسم الإنعاش، بالنظر إلى حالتهما الحرجة بعد تلقي إحداهما طعنة بواسطة آلة حادة في بطنها، بينما تلقت الثانية تسديدة في العنق، في حين تعرضت الطفلة لإصابة في الرأس، في جريمة ما تزال أسبابها مجهولة.
إلى ذلك، علمت "ناظورسيتي"، أن إحدى المصابات هي زوجة ابن المقتولين، ويُقيم بالديار الهولندية، فيما الطفلة الضحية ابنتهما، وقد كانتا عالقتين بالعروي، بسبب فرض إجراءات الحيطة من انتشار جائحة "كورونا".
وكانت جريمة قتل نكراء راح ضحيتها زوجان مسنّان، بينما أسفرت عن إصابة سيدتين وطفلة من أقرباء المقتولين بإصابات خطيرة، استنفرت مختلف أجهزة الأمن التي طوقت مسرح الجريمة ومداخل ومخارج المدينة.
وفيما تم نقل المصابات الثلاثة إلى المستشفى المركزي بالناظور بغية تلقي العلاجات الأساسية، جرى الاحتفاظ بجثتيْ الضحيتين بمكان وقوع النازلة لأخذ الأدلة الجنائية، استكمالا لإجراءات البحث بهدف الوصول إلى القتلة.
هذا، وتم وضع اِثنتيْن من المصابات بقسم الإنعاش، بالنظر إلى حالتهما الحرجة بعد تلقي إحداهما طعنة بواسطة آلة حادة في بطنها، بينما تلقت الثانية تسديدة في العنق، في حين تعرضت الطفلة لإصابة في الرأس، في جريمة ما تزال أسبابها مجهولة.
إلى ذلك، علمت "ناظورسيتي"، أن إحدى المصابات هي زوجة ابن المقتولين، ويُقيم بالديار الهولندية، فيما الطفلة الضحية ابنتهما، وقد كانتا عالقتين بالعروي، بسبب فرض إجراءات الحيطة من انتشار جائحة "كورونا".