ناظورسيتي: مهدي عزاوي
خرجت جماعة العدل والإحسان بالريف، ببيان تنديدي حول الأحداث التي عرفها إقليم الحسيمة وبالضبط جماعة بويكدان من واجهات بين المواطنين والقوى الأمن وذلك يوم الأحد 5 فبراير الجاري، حيث أكد البيان أن "المخزن المغربي يعود إلى عادته القديمة" معتبرا أنه "لا يعرف إلا سياسة العصا الغليظة".
وأكد البيان الذي تتوفر ناظورسيتي على نسخة منه "أن الأحداث التي شهدتها الحسيمة وضواحيها على إثر الشكل الذي دعا له نشطاء الحراك الحسيمة، من أجل مناقشة الملف المطلبي لشاكنة الإقليم وم أجل إحياء الذكرى السنوية لوفاة الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، لتؤشر على أن المخزن يلعب بالنار، ولا يأبه بالنتائج الكارثية التي تخلفها سياسيته.
كما سجل البيان تنويهه " بالتلاحم الشعبي ومستوى النضج الذي وصل إليه وعي الشعب، ودعوتنا إلى عدم الانسياق وراء الاستفزازات الجارة إلى العنف"، وأعلن تضامنه " مع نشطاء الحراك واصطفافه إلى جانب الشعب في المطالبة بحقوقه كاملة غير منقوصة" كما دعت الجماعة الهيأت السياسية والمدنية بالمنطقة إلى توحيد الصفوف والوقوف بجانب نشطاء الحراك ودعم المطالب العادلة للمواطنين، كما إستنكرت ما أسمته بالعسكرة التي تتعرض لها الحسيمة ونواحيها من تطويق وحصار ومطاردة ومنع للحركة ومصادرة للمتلكات الخاصة، كما شجبت "الحملة الإعلامية التضليلية التي تروجها وسائل الإعلام الرسمية في قلبها للحقائق من أجل تجميع وجه المخزن القبيح"، فيما حملت المسؤولية الكاملة للنظام فيما ستؤول الكاملة للنظام فيما ستؤول إليه الأوضاع بالمنطقة بفعل تجاهله للمطالب المشروعة للشعب ولجوئه إلى سياسة "القمع" وتكميم الأفواه.
خرجت جماعة العدل والإحسان بالريف، ببيان تنديدي حول الأحداث التي عرفها إقليم الحسيمة وبالضبط جماعة بويكدان من واجهات بين المواطنين والقوى الأمن وذلك يوم الأحد 5 فبراير الجاري، حيث أكد البيان أن "المخزن المغربي يعود إلى عادته القديمة" معتبرا أنه "لا يعرف إلا سياسة العصا الغليظة".
وأكد البيان الذي تتوفر ناظورسيتي على نسخة منه "أن الأحداث التي شهدتها الحسيمة وضواحيها على إثر الشكل الذي دعا له نشطاء الحراك الحسيمة، من أجل مناقشة الملف المطلبي لشاكنة الإقليم وم أجل إحياء الذكرى السنوية لوفاة الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، لتؤشر على أن المخزن يلعب بالنار، ولا يأبه بالنتائج الكارثية التي تخلفها سياسيته.
كما سجل البيان تنويهه " بالتلاحم الشعبي ومستوى النضج الذي وصل إليه وعي الشعب، ودعوتنا إلى عدم الانسياق وراء الاستفزازات الجارة إلى العنف"، وأعلن تضامنه " مع نشطاء الحراك واصطفافه إلى جانب الشعب في المطالبة بحقوقه كاملة غير منقوصة" كما دعت الجماعة الهيأت السياسية والمدنية بالمنطقة إلى توحيد الصفوف والوقوف بجانب نشطاء الحراك ودعم المطالب العادلة للمواطنين، كما إستنكرت ما أسمته بالعسكرة التي تتعرض لها الحسيمة ونواحيها من تطويق وحصار ومطاردة ومنع للحركة ومصادرة للمتلكات الخاصة، كما شجبت "الحملة الإعلامية التضليلية التي تروجها وسائل الإعلام الرسمية في قلبها للحقائق من أجل تجميع وجه المخزن القبيح"، فيما حملت المسؤولية الكاملة للنظام فيما ستؤول الكاملة للنظام فيما ستؤول إليه الأوضاع بالمنطقة بفعل تجاهله للمطالب المشروعة للشعب ولجوئه إلى سياسة "القمع" وتكميم الأفواه.