العثور على ملابس نسائية وشموع متقدة تستعمل في اعمال السحر بضريح سيدي موسى بتمسمان
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
عثر مجموعة من المواطنين على مجموعة من الملابس الداخلية الخاصة بالنساء واقفال مغلقة بالإضافة إلى مجموعة من الشموع المشتعلة داخل ضريح الولي الصالح سيدي الحاج الموسى المتواجدة بالقرب من بلدة كرونة التابعة لجماعة تمسمان بإقليم الدريوش..
مواطنون قالو لناظورسيتي أن هذه الاشياء تستعمل في اعمال السحر و الشعوذة حيث يعمد العديد من الاشخاص على القيام بهذه الافعال المشينة معتقدين انها ستؤثر بالايجاب في حياتهم حيث لا يتوانى بعضهم خاصة النساء من زيارة هذا الضريح آتين من كل فج عميق طلبا لإيقاف قطار الزواج السريع أو بحثا عن سعادة عطل آليتها زوج فظ الطباع غليظ، أو أملا في طرد "التابعة" و"العكس" وغير ذلك من المعتقدات وآخرون يأتون إليه لاكتشاف أشياء أخرى..
ملابس داخلية متناثرة هنا وهناك و شموع توقد و تنطفئ رفقة امل في فلاح دنيوي و اقفال مغلقة من احجام مختلفة هي أولى الصور التي تثير انتباه أي زائر لهذا الضريح و التي تعكس حجم المعاناة النفسية التي يعيشها اصحابها قبل ان يجدوا ضالتهم في اعمال السحر و الشعوذة هي غالبا ما تكون من توصيات ساحر ضالع أو
دجال ماكر آملا في تحقيق المراد ومداواة الجراح .
هذه المشاهد و الصور المقززة تكاد تصبح مألوفة في ظل اتساع رقعة الجهل وبالأخص عند من يعانون من الأمراض التي غالبا ما تكون نفسية، إلى جانب الهواجس والأوهام، حيث تقام طقوس وعادات غريبة و احيانا مشينة و مقززة لا مكان لسلطة العقل فيها..
عثر مجموعة من المواطنين على مجموعة من الملابس الداخلية الخاصة بالنساء واقفال مغلقة بالإضافة إلى مجموعة من الشموع المشتعلة داخل ضريح الولي الصالح سيدي الحاج الموسى المتواجدة بالقرب من بلدة كرونة التابعة لجماعة تمسمان بإقليم الدريوش..
مواطنون قالو لناظورسيتي أن هذه الاشياء تستعمل في اعمال السحر و الشعوذة حيث يعمد العديد من الاشخاص على القيام بهذه الافعال المشينة معتقدين انها ستؤثر بالايجاب في حياتهم حيث لا يتوانى بعضهم خاصة النساء من زيارة هذا الضريح آتين من كل فج عميق طلبا لإيقاف قطار الزواج السريع أو بحثا عن سعادة عطل آليتها زوج فظ الطباع غليظ، أو أملا في طرد "التابعة" و"العكس" وغير ذلك من المعتقدات وآخرون يأتون إليه لاكتشاف أشياء أخرى..
ملابس داخلية متناثرة هنا وهناك و شموع توقد و تنطفئ رفقة امل في فلاح دنيوي و اقفال مغلقة من احجام مختلفة هي أولى الصور التي تثير انتباه أي زائر لهذا الضريح و التي تعكس حجم المعاناة النفسية التي يعيشها اصحابها قبل ان يجدوا ضالتهم في اعمال السحر و الشعوذة هي غالبا ما تكون من توصيات ساحر ضالع أو
دجال ماكر آملا في تحقيق المراد ومداواة الجراح .
هذه المشاهد و الصور المقززة تكاد تصبح مألوفة في ظل اتساع رقعة الجهل وبالأخص عند من يعانون من الأمراض التي غالبا ما تكون نفسية، إلى جانب الهواجس والأوهام، حيث تقام طقوس وعادات غريبة و احيانا مشينة و مقززة لا مكان لسلطة العقل فيها..
