العثور على جثة قتيل ببوعرك يستنفر مصالح الأمن
ناظورسيتي: م.ع-جابر.ز
استنفرت الأجهزة الأمنية من عناصر درك، وسلطات محلية، بمنطقة "كابامينتو" التابعة لجماعة بوعرك، بعد العثور جثة شاب ثلاثيني ليلة اليوم 13 دجنبر الجاري، قتيلا على بعد 20 مترا من الطريق الرابط بين الناظور وأركمان.
وحسب المعطيات الأولى فإن القتيل يُشتبه أنه تعرض لضربات مميتة، جعلت جثته مغطاة بالدماء، وهو المسمى قيد حياته ع.ط.
وفي تفاصيل الواقعة، وحسب مصادر لناظورسيتي، فإن جثة القتيل المزداد ببلوك مسعود 70، تم العثور عليها على مقربة من مجموعة مدارس بوعرك، قبل لحظات، ما استنفر رجال الدرك تحت اشراف ميداني مباشر لقبطان مصالح الدرك، وقائد بوعرك وقوات مساعدة وأعوان سلطة، علاوة على حضور فاعلين مدنيين من الساكنة، وكذا بعضا من أعضاء جماعة بوعرك.
استنفرت الأجهزة الأمنية من عناصر درك، وسلطات محلية، بمنطقة "كابامينتو" التابعة لجماعة بوعرك، بعد العثور جثة شاب ثلاثيني ليلة اليوم 13 دجنبر الجاري، قتيلا على بعد 20 مترا من الطريق الرابط بين الناظور وأركمان.
وحسب المعطيات الأولى فإن القتيل يُشتبه أنه تعرض لضربات مميتة، جعلت جثته مغطاة بالدماء، وهو المسمى قيد حياته ع.ط.
وفي تفاصيل الواقعة، وحسب مصادر لناظورسيتي، فإن جثة القتيل المزداد ببلوك مسعود 70، تم العثور عليها على مقربة من مجموعة مدارس بوعرك، قبل لحظات، ما استنفر رجال الدرك تحت اشراف ميداني مباشر لقبطان مصالح الدرك، وقائد بوعرك وقوات مساعدة وأعوان سلطة، علاوة على حضور فاعلين مدنيين من الساكنة، وكذا بعضا من أعضاء جماعة بوعرك.
هذا وحضرت عناصر الوقاية المدنية، إلى مكان العثور على الجثة، فيما كانت الأخير في طور نقلها على متن سيارة نقل الأموات التابعة للجماعة الترابية بوعرك.
وخلف العثور على الجثة ردود أفعال مختلفة في صفوف الساكنة ممن تجمهروا، كما تناسلت التأويلات والإشاعات بخصوص هوية الضحية وكذا الظروف التي قتل فيها صاحبها، ما لم تكن وفاته بسبب حادثة سير، في حين فتحت المصالح المشرفة على البحث تحقيقا في الأمر تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف، موازاة مع نقل الجثة للتشريح في المستشفى الحسني، لمعرفة أسباب الوفاة بالطريقة العلمية المعتمدة.
الحادثة تذكرنا بما اهتز له سكون المنطقة في دجنبر من العام الماضي، من وقع جريمة قتل مروعة، راح ضحيتها شاب في عقده الثالث (33 سنة)، وذلك على يد صديق له بالقرب من نهر ملوية، بالنفوذ الترابي لجماعة أولاد ستوت المتاخمة لمدينة زايو.
وفي تفاصيل للجريمة السابقة، فإن الضحية تعرض بعد منتصف ليلة اليوم، لجريمة قتل، بعد أن انهال عليه القاتل بعصى خشبية على مستوى الرأس والعنق، مخلفا له جروحا غائرة أفقدته الوعي، قبل أن يلقى حتفه بعين المكان.
واستنفرت الجريمة المروعة آنذاك، السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي التي حلت بمسرح الجريمة وفتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للوقوف ومعرفة الدواعي الكامنة وراء الجريمة.
وخلف العثور على الجثة ردود أفعال مختلفة في صفوف الساكنة ممن تجمهروا، كما تناسلت التأويلات والإشاعات بخصوص هوية الضحية وكذا الظروف التي قتل فيها صاحبها، ما لم تكن وفاته بسبب حادثة سير، في حين فتحت المصالح المشرفة على البحث تحقيقا في الأمر تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف، موازاة مع نقل الجثة للتشريح في المستشفى الحسني، لمعرفة أسباب الوفاة بالطريقة العلمية المعتمدة.
الحادثة تذكرنا بما اهتز له سكون المنطقة في دجنبر من العام الماضي، من وقع جريمة قتل مروعة، راح ضحيتها شاب في عقده الثالث (33 سنة)، وذلك على يد صديق له بالقرب من نهر ملوية، بالنفوذ الترابي لجماعة أولاد ستوت المتاخمة لمدينة زايو.
وفي تفاصيل للجريمة السابقة، فإن الضحية تعرض بعد منتصف ليلة اليوم، لجريمة قتل، بعد أن انهال عليه القاتل بعصى خشبية على مستوى الرأس والعنق، مخلفا له جروحا غائرة أفقدته الوعي، قبل أن يلقى حتفه بعين المكان.
واستنفرت الجريمة المروعة آنذاك، السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي التي حلت بمسرح الجريمة وفتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للوقوف ومعرفة الدواعي الكامنة وراء الجريمة.
