ناظور سيتي: متابعة
تم العثور ليلة السبت 19 يوليوز 2025 على جثة رجل سبعيني قرب السكة الحديدية عند المدخل الشمالي لمدينة سطات، في منطقة نائية. الجثة تعود لطبيب متقاعد، وكانت قد فُقدت أخباره منذ أربعة أيام، ما دفع الجهات الأمنية المختصة إلى فتح تحقيق في ملابسات وفاته.
الرجل الراحل كان موضوع نداءات استغاثة على مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقتها عائلته بعد اختفائه المفاجئ، في محاولة للحصول على معلومات حول مكان تواجده أو مصيره، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة في ظروف غامضة.
تم العثور ليلة السبت 19 يوليوز 2025 على جثة رجل سبعيني قرب السكة الحديدية عند المدخل الشمالي لمدينة سطات، في منطقة نائية. الجثة تعود لطبيب متقاعد، وكانت قد فُقدت أخباره منذ أربعة أيام، ما دفع الجهات الأمنية المختصة إلى فتح تحقيق في ملابسات وفاته.
الرجل الراحل كان موضوع نداءات استغاثة على مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقتها عائلته بعد اختفائه المفاجئ، في محاولة للحصول على معلومات حول مكان تواجده أو مصيره، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة في ظروف غامضة.
المعطيات المتوفرة تفيد بأن الطبيب المتوفى وُلد سنة 1952 في مدينة دمنات بإقليم أزيلال، وكان يقيم بمدينة مكناس. وتشير المعلومات إلى أنه كان قد شرع مؤخراً في رحلة شخصية نحو مدن الشمال، قبل أن تنقطع أخباره بشكل مفاجئ.
الوفاة خلفت صدمة كبيرة في صفوف عائلته وأصدقائه، الذين لم يستوعبوا رحيله المفاجئ، خاصة وأنه لم يكن يعاني من أية مشاكل صحية حادة في الآونة الأخيرة، باستثناء إصابته بمرض السكري، الذي كانت حالته مستقرة بشأنه.
لا تزال الأبحاث جارية من قبل المصالح الأمنية المختصة لتحديد أسباب الوفاة وظروفها، في انتظار ما ستكشف عنه نتائج التحقيقات والتقارير الطبية الرسمية، التي قد تميط اللثام عن هذه الحادثة المؤلمة.
الوفاة خلفت صدمة كبيرة في صفوف عائلته وأصدقائه، الذين لم يستوعبوا رحيله المفاجئ، خاصة وأنه لم يكن يعاني من أية مشاكل صحية حادة في الآونة الأخيرة، باستثناء إصابته بمرض السكري، الذي كانت حالته مستقرة بشأنه.
لا تزال الأبحاث جارية من قبل المصالح الأمنية المختصة لتحديد أسباب الوفاة وظروفها، في انتظار ما ستكشف عنه نتائج التحقيقات والتقارير الطبية الرسمية، التي قد تميط اللثام عن هذه الحادثة المؤلمة.