
ناظورسيتي: من امهاجر
خيم الحزن على جماعة أمهاجر بإقليم الدريوش، مساء الأحد 12 أكتوبر 2025، بعد العثور على جثة شعيب اعجير، المنحدر من دوار أهراويين، ميتا في ظروف غامضة، عقب اختفائه لما يقارب الأسبوع، في حادث مأساوي أعاد إلى الواجهة النقاش حول بطء تدخل السلطات في حالات الاختفاء بالمناطق القروية.
وبحسب معطيات ميدانية توصلت بها "ناظورسيتي"، فقد تم العثور على الجثة بإحدى المناطق القريبة من مسقط رأس الراحل، بعدما لاحظ أحد المواطنين وجود جثة ملقاة فقام بإشعار الجهات المختصة.
خيم الحزن على جماعة أمهاجر بإقليم الدريوش، مساء الأحد 12 أكتوبر 2025، بعد العثور على جثة شعيب اعجير، المنحدر من دوار أهراويين، ميتا في ظروف غامضة، عقب اختفائه لما يقارب الأسبوع، في حادث مأساوي أعاد إلى الواجهة النقاش حول بطء تدخل السلطات في حالات الاختفاء بالمناطق القروية.
وبحسب معطيات ميدانية توصلت بها "ناظورسيتي"، فقد تم العثور على الجثة بإحدى المناطق القريبة من مسقط رأس الراحل، بعدما لاحظ أحد المواطنين وجود جثة ملقاة فقام بإشعار الجهات المختصة.
وسرعان ما هرعت إلى المكان عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية ومسعفون من الهلال الأحمر المغربي، حيث جرى تنفيذ الإجراءات القانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات.
الفقيد شعيب كان قد اختفى منذ نحو أسبوع، ما أثار قلق أسرته وأبناء الدوار الذين أطلقوا نداءات استغاثة متكررة للسلطات قصد التحرك وبدء عمليات البحث، إلا أن التأخر في الاستجابة خلف استياء واسعا بين السكان، الذين عبروا عن غضبهم مما وصفوه بـ"غياب الجدية" في التعامل مع بلاغات الاختفاء.
وقد تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، بينما دعت فعاليات محلية إلى فتح تحقيق عاجل وشامل في القضية وتحديد المسؤوليات، حتى لا يتحول الإهمال إلى واقع اعتيادي يهدد حياة المواطنين في المناطق المهمشة.
الفقيد شعيب كان قد اختفى منذ نحو أسبوع، ما أثار قلق أسرته وأبناء الدوار الذين أطلقوا نداءات استغاثة متكررة للسلطات قصد التحرك وبدء عمليات البحث، إلا أن التأخر في الاستجابة خلف استياء واسعا بين السكان، الذين عبروا عن غضبهم مما وصفوه بـ"غياب الجدية" في التعامل مع بلاغات الاختفاء.
وقد تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، بينما دعت فعاليات محلية إلى فتح تحقيق عاجل وشامل في القضية وتحديد المسؤوليات، حتى لا يتحول الإهمال إلى واقع اعتيادي يهدد حياة المواطنين في المناطق المهمشة.