
ناظورسيتي: متابعة
في مشهد صادم يعيد إلى الواجهة المخاطر التي تواجه عددا من المهاجرين المغاربة بالخارج، عثر صباح السبت على جثة شاب مغربي مقتول رميا بالرصاص وسط حقل زراعي نواحي منطقة بيفي فيرسيراجا التابعة لمقاطعة لودي بشمال إيطاليا.
الضحية، وفق مصادر محلية، شاب مغربي في العشرينات من العمر، عثر عليه جثة هامدة في أرض فلاحية تقع بمحاذاة الطريق السريع. المعطيات الأولية تشير إلى تعرضه لعدة طلقات نارية، رجحت الجهات الأمنية أن تكون السبب المباشر في وفاته.
في مشهد صادم يعيد إلى الواجهة المخاطر التي تواجه عددا من المهاجرين المغاربة بالخارج، عثر صباح السبت على جثة شاب مغربي مقتول رميا بالرصاص وسط حقل زراعي نواحي منطقة بيفي فيرسيراجا التابعة لمقاطعة لودي بشمال إيطاليا.
الضحية، وفق مصادر محلية، شاب مغربي في العشرينات من العمر، عثر عليه جثة هامدة في أرض فلاحية تقع بمحاذاة الطريق السريع. المعطيات الأولية تشير إلى تعرضه لعدة طلقات نارية، رجحت الجهات الأمنية أن تكون السبب المباشر في وفاته.
وقد تم تحديد هوية الشاب بشكل مبدئي، حيث أفادت المصادر أنه يدعى قيد حياته "ك.ر"، فيما لم تصدر بعد نتائج التشريح الطبي النهائي، الذي أُمر به من طرف المدعي العام للجمهورية في لودي، من أجل تحديد ظروف الوفاة بدقة وكشف طبيعة الإصابات.
الشرطة الإيطالية سارعت إلى تطويق مسرح الجريمة وفتحت تحقيقا عاجلا لكشف خيوط القضية، وسط تكتم رسمي حول ما إذا كانت الجريمة بدافع تصفية حسابات، أم أنها مرتبطة بأسباب أخرى لم تتضح بعد.
التحقيقات جارية بشكل مكثف لتحديد هوية الجناة، في وقت تعمل فيه الأجهزة المختصة على التواصل مع مصالح القنصلية المغربية لإبلاغ أسرة الضحية المقيمة بالمغرب، بمجريات القضية، واتخاذ الترتيبات اللازمة.
الحادث خلف صدمة كبيرة في صفوف الجالية المغربية المقيمة بإيطاليا، خاصة وأنه ينضاف إلى سلسلة من الوقائع المأساوية التي تعرض لها شباب مغاربة في مناطق مختلفة من أوروبا، وسط دعوات لتعزيز الحماية القانونية للمهاجرين ومواكبة أوضاعهم بشكل فعلي.
الشرطة الإيطالية سارعت إلى تطويق مسرح الجريمة وفتحت تحقيقا عاجلا لكشف خيوط القضية، وسط تكتم رسمي حول ما إذا كانت الجريمة بدافع تصفية حسابات، أم أنها مرتبطة بأسباب أخرى لم تتضح بعد.
التحقيقات جارية بشكل مكثف لتحديد هوية الجناة، في وقت تعمل فيه الأجهزة المختصة على التواصل مع مصالح القنصلية المغربية لإبلاغ أسرة الضحية المقيمة بالمغرب، بمجريات القضية، واتخاذ الترتيبات اللازمة.
الحادث خلف صدمة كبيرة في صفوف الجالية المغربية المقيمة بإيطاليا، خاصة وأنه ينضاف إلى سلسلة من الوقائع المأساوية التي تعرض لها شباب مغاربة في مناطق مختلفة من أوروبا، وسط دعوات لتعزيز الحماية القانونية للمهاجرين ومواكبة أوضاعهم بشكل فعلي.