ناظور سيتي: متابعة
عرفت مدينة إمزورن، يوم الأربعاء 23 يوليوز 2025، حالة استنفار أمني بعد العثور على جثة رجل مسن، يبلغ من العمر حوالي ثمانين سنة، داخل منزله في ظروف ما تزال يكتنفها الغموض، ما أثار حالة من القلق في أوساط الجيران والسكان المحليين.
وحسب مصادر محلية، فإن الهالك كان يعيش وحيدًا في منزله منذ مدة، وقد تم اكتشاف جثته بعدما انقطع التواصل معه لعدة أيام. وأفادت نفس المصادر أن المعاينة الأولية لم تظهر عليها أي آثار واضحة للعنف، ما يرجح فرضية الوفاة الطبيعية، في انتظار نتائج التحقيق والتشريح الطبي.
عرفت مدينة إمزورن، يوم الأربعاء 23 يوليوز 2025، حالة استنفار أمني بعد العثور على جثة رجل مسن، يبلغ من العمر حوالي ثمانين سنة، داخل منزله في ظروف ما تزال يكتنفها الغموض، ما أثار حالة من القلق في أوساط الجيران والسكان المحليين.
وحسب مصادر محلية، فإن الهالك كان يعيش وحيدًا في منزله منذ مدة، وقد تم اكتشاف جثته بعدما انقطع التواصل معه لعدة أيام. وأفادت نفس المصادر أن المعاينة الأولية لم تظهر عليها أي آثار واضحة للعنف، ما يرجح فرضية الوفاة الطبيعية، في انتظار نتائج التحقيق والتشريح الطبي.
وفور إخطارها بالحادث، انتقلت إلى مكان الواقعة عناصر الشرطة ومصالح الوقاية المدنية، حيث تم تأمين المنزل ونقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة، تنفيذًا لتعليمات النيابة العامة المختصة، التي أمرت بفتح تحقيق شامل في الموضوع.
وسيُخضع الطب الشرعي جثة الهالك للتشريح، قصد تحديد الأسباب الدقيقة للوفاة، وما إذا كانت نتيجة عارض صحي مفاجئ، أو أن الأمر يتعلّق بظروف مريبة تستدعي تدخلاً قضائيًا أعمق.
وفي انتظار نتائج التحقيق، تظل ملابسات هذه الوفاة الغامضة موضوع ترقب من طرف الساكنة، التي تأمل في كشف الحقيقة وتحديد المسؤوليات إن وُجدت، خاصة مع تنامي المخاوف من حوادث مماثلة في صفوف كبار السن الذين يعيشون بمفردهم.
وسيُخضع الطب الشرعي جثة الهالك للتشريح، قصد تحديد الأسباب الدقيقة للوفاة، وما إذا كانت نتيجة عارض صحي مفاجئ، أو أن الأمر يتعلّق بظروف مريبة تستدعي تدخلاً قضائيًا أعمق.
وفي انتظار نتائج التحقيق، تظل ملابسات هذه الوفاة الغامضة موضوع ترقب من طرف الساكنة، التي تأمل في كشف الحقيقة وتحديد المسؤوليات إن وُجدت، خاصة مع تنامي المخاوف من حوادث مماثلة في صفوف كبار السن الذين يعيشون بمفردهم.