العبوضي يرسم وضعا قاتما حول مستشفى الحسني ويطالب بدعمه بالموارد البشرية والتجهيزات الضرورية
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
رسم صلاح العبوضي، الفاعل التربوي والعضو بمجلس جهة الشرق عن إقليم الناظور، وضعا قاتما حول المستشفى الإقليمي بالناظور (الحسني)، مشيرا إلى أنه أصبح مستودعا للأموات، وبشهادة المندوب والمدير الإقليمي للصحة خلال اجتماع عقد بمقر المجلس قبل أسبوع.
وأبرز العبوضي، الذي كان يتحدث خلال أشغال الدورة الاستثنايية لمجلس جهة الشرق التي عقدت بحر هذا الأسبوع، أنه من الجيد دعم المستشفى الجامعي، لكنه أيضا اعتبر أنه من الأولى التخفيف عن هذا المستشفى الجامعي، وذلك بتوفير الموارد البشرية اللازمة التي إن انتفت فان هذا المستشفى الجامعي سيفقد مصداقيته.
وأشار صلاح العبوضي، المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار، أنه في غياب هذه الموارد البشرية بالمستشفى الحسني ستدفع الآلاف من المرضى للتقاطر على المستشفى الجامعي وبالتالي فان ذلك سيعجل بعجزه عن مواكبة الضغط المتزايد.
وأضاف ذات المتحدث، إلى أن المستشفى الحسني بالناظور، يعيش مشكلات كثيرة، ويشكو غياب التجهيزات الضرورية منها والبسيطة، مؤكدا أن مجلس جهة الشرق، أصبح مطالبا بضرورة الترافع عن هذه المطالب المتعلقة بالموارد البشرية وكذا تلك المتعلقة بالتجهيزات، معيبا أن نعيش في القرن الثاني والعشرين ظروفا مزرية بالمستشفيات.
رسم صلاح العبوضي، الفاعل التربوي والعضو بمجلس جهة الشرق عن إقليم الناظور، وضعا قاتما حول المستشفى الإقليمي بالناظور (الحسني)، مشيرا إلى أنه أصبح مستودعا للأموات، وبشهادة المندوب والمدير الإقليمي للصحة خلال اجتماع عقد بمقر المجلس قبل أسبوع.
وأبرز العبوضي، الذي كان يتحدث خلال أشغال الدورة الاستثنايية لمجلس جهة الشرق التي عقدت بحر هذا الأسبوع، أنه من الجيد دعم المستشفى الجامعي، لكنه أيضا اعتبر أنه من الأولى التخفيف عن هذا المستشفى الجامعي، وذلك بتوفير الموارد البشرية اللازمة التي إن انتفت فان هذا المستشفى الجامعي سيفقد مصداقيته.
وأشار صلاح العبوضي، المنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار، أنه في غياب هذه الموارد البشرية بالمستشفى الحسني ستدفع الآلاف من المرضى للتقاطر على المستشفى الجامعي وبالتالي فان ذلك سيعجل بعجزه عن مواكبة الضغط المتزايد.
وأضاف ذات المتحدث، إلى أن المستشفى الحسني بالناظور، يعيش مشكلات كثيرة، ويشكو غياب التجهيزات الضرورية منها والبسيطة، مؤكدا أن مجلس جهة الشرق، أصبح مطالبا بضرورة الترافع عن هذه المطالب المتعلقة بالموارد البشرية وكذا تلك المتعلقة بالتجهيزات، معيبا أن نعيش في القرن الثاني والعشرين ظروفا مزرية بالمستشفيات.
