العالم يحبس أنفاسه.. كوريا الشمالية تواصل إطلاق الصواريخ
ناظورسيتي: متابعة
نفذت كوريا الشمالية مجددا، اليوم الجمعة 28 أكتوبر 2022، عملية إطلاق جديدة لصاروخين باليستيين قصيري المدى، وفق ما أعلنت عنه جارتها كوريا الجنوبية.
وتعد هذه العملية الأحدث التي جربتها بيونغ يانغ، وذلك عقِب اجتماع لنواب وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية الذين تعهدوا بتعزيز ردعهم بالمنطقة.
وفي هذا السياق، ذكرت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إن الصاروخين الباليستيين قصيري المدى أُطلقا من منطقة تونغتشون بإقليم كانغوون على الساحل الشرقي لكوريا الشمالية، بعد أربعة أيام من إطلاق البلدين طلقات تحذيرية قبالة الساحل الغربي وسط التوتر المتصاعد.
نفذت كوريا الشمالية مجددا، اليوم الجمعة 28 أكتوبر 2022، عملية إطلاق جديدة لصاروخين باليستيين قصيري المدى، وفق ما أعلنت عنه جارتها كوريا الجنوبية.
وتعد هذه العملية الأحدث التي جربتها بيونغ يانغ، وذلك عقِب اجتماع لنواب وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية الذين تعهدوا بتعزيز ردعهم بالمنطقة.
وفي هذا السياق، ذكرت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إن الصاروخين الباليستيين قصيري المدى أُطلقا من منطقة تونغتشون بإقليم كانغوون على الساحل الشرقي لكوريا الشمالية، بعد أربعة أيام من إطلاق البلدين طلقات تحذيرية قبالة الساحل الغربي وسط التوتر المتصاعد.
من جهة أخرى، كان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي قد حذر يوم أمس الخميس، من أن العالم "يحبس أنفاسه"؛ قبل خوض تجربة نووية محتملة لكوريا الشمالية ستكون "تأكيداً جديداً" على أن برنامج بيونغ يانغ النووي "يتقدم بكامل طاقته".
وحذرت كل من سول وواشنطن مراراً من أن بيونغ يانغ قد تكون على وشك إجراء تجربة نووية أخرى للمرة الأولى منذ العام 2017 بعد سلسلة عمليات إطلاق لصواريخ باليستية في الأسابيع الأخيرة.
هذا، وكان صاروخ آخر قد حلق فوق اليابان الشهر الماضي. كما زعمت كوريا الشمالية أنها أجرت تدريبات نووية تكتيكية. وحذرت الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، الأربعاء، من أن إجراء بيونغ يانغ تجربة نووية سيستدعي "رداً غير مسبوق".
هذا وقطع الصاروخ قرابة الـ 600 كيلومتر على ارتفاع أقصى وصل إلى 60 كيلومترا وبسرعة 5 ماخ أي 6000 كيلومتر في الساعة، حسب بيان هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية.
وأشار خفر السواحل الياباني من جهة أخرى، إلى احتمال أن يكون صاروخ بالستي قد تم إطلاقه، بناء على معلومات وزارة الدفاع اليابانية، طالبا من السفن توخي الحذر. مضيفا: “يطلب من السفن الانتباه إلى أي معلومات جديدة”، داعيا إلى عدم الاقتراب من أي أجسام غريبة وإبلاغ خفر السواحل بوجودها”.
وفي يونيو الماضي، أطلقت كوريا الشمالية 8 صواريخ باليستية قصيرة المدى باتجاه البحر قبالة ساحلها الشرقي، يوم الأحد 05 يونيو، فور اختتام كلا من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أولى المناورات المشتركة بينهما تشمل حاملة طائرات أميركية منذ أكثر من 4 سنوات.
وقالت هيئة الأركان المشتركة في سيول يومها، بأن الصواريخ أُطلقت من منطقة سونان في بيونغ يانغ عاصمة كوريا الشمالية.
ونقلت وكالة كيودو اليابانية للأنباء عن مصدر حكومي قوله بأن كوريا الشمالية أطلقت عدة صواريخ..
ووصلت حاملة الطائرات النووية الأميركية “يو إس إس رونالد ريغان” ومجموعة من سفنها الهجومية إلى كوريا الجنوبية يومها للمرة الأولى منذ نحو خمس سنوات، للمشاركة في تدريبات مشتركة مع سيول على الساحل الشرقي هذا الشهر.
وحذرت كل من سول وواشنطن مراراً من أن بيونغ يانغ قد تكون على وشك إجراء تجربة نووية أخرى للمرة الأولى منذ العام 2017 بعد سلسلة عمليات إطلاق لصواريخ باليستية في الأسابيع الأخيرة.
هذا، وكان صاروخ آخر قد حلق فوق اليابان الشهر الماضي. كما زعمت كوريا الشمالية أنها أجرت تدريبات نووية تكتيكية. وحذرت الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، الأربعاء، من أن إجراء بيونغ يانغ تجربة نووية سيستدعي "رداً غير مسبوق".
هذا وقطع الصاروخ قرابة الـ 600 كيلومتر على ارتفاع أقصى وصل إلى 60 كيلومترا وبسرعة 5 ماخ أي 6000 كيلومتر في الساعة، حسب بيان هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية.
وأشار خفر السواحل الياباني من جهة أخرى، إلى احتمال أن يكون صاروخ بالستي قد تم إطلاقه، بناء على معلومات وزارة الدفاع اليابانية، طالبا من السفن توخي الحذر. مضيفا: “يطلب من السفن الانتباه إلى أي معلومات جديدة”، داعيا إلى عدم الاقتراب من أي أجسام غريبة وإبلاغ خفر السواحل بوجودها”.
وفي يونيو الماضي، أطلقت كوريا الشمالية 8 صواريخ باليستية قصيرة المدى باتجاه البحر قبالة ساحلها الشرقي، يوم الأحد 05 يونيو، فور اختتام كلا من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أولى المناورات المشتركة بينهما تشمل حاملة طائرات أميركية منذ أكثر من 4 سنوات.
وقالت هيئة الأركان المشتركة في سيول يومها، بأن الصواريخ أُطلقت من منطقة سونان في بيونغ يانغ عاصمة كوريا الشمالية.
ونقلت وكالة كيودو اليابانية للأنباء عن مصدر حكومي قوله بأن كوريا الشمالية أطلقت عدة صواريخ..
ووصلت حاملة الطائرات النووية الأميركية “يو إس إس رونالد ريغان” ومجموعة من سفنها الهجومية إلى كوريا الجنوبية يومها للمرة الأولى منذ نحو خمس سنوات، للمشاركة في تدريبات مشتركة مع سيول على الساحل الشرقي هذا الشهر.
