
ناظورسيتي: ج.ز
ذكر مصدر مسؤول، صباح اليوم السبت 05 فبراير الجاري، بأن "صخرة صغيرة تسببت في تأخير عملية الوصول إلى الطفل ريان".
ويوضح المصدر نفسه بأن "الصخرة توجد في عمق النفق الذي تم تشييده للوصول إلى الطفل ريان، وقد تطلب هدمها 3 ساعات متواصلة".
ولا تزال عمليات الحفر اليدوية قائمة إلى حدود الساعة، ولا أثر لريان بعد..
ذكر مصدر مسؤول، صباح اليوم السبت 05 فبراير الجاري، بأن "صخرة صغيرة تسببت في تأخير عملية الوصول إلى الطفل ريان".
ويوضح المصدر نفسه بأن "الصخرة توجد في عمق النفق الذي تم تشييده للوصول إلى الطفل ريان، وقد تطلب هدمها 3 ساعات متواصلة".
ولا تزال عمليات الحفر اليدوية قائمة إلى حدود الساعة، ولا أثر لريان بعد..
أوضح مسؤول محلي في خلية التتبع المحدثة على مستوى عمالة شفشاون، أن فريقا طبيا خاصا ينتظر لحظة إخراج الطفل ريان من الثقب المائي الذي يتواجد فيه منذ زوال الثلاثاء الماضي بقرية اغران، مركز تامروت، من أجل نقله إلى أقرب وحدة استشفائية خاصة.
وقال في لقاء مع الصحافة، حوالي الساعة الثالثة والنصف من صباح يومه السبت "لحد الآن لا جديد حول الحالة الصحية للطفل ريان، ويحدونا الأمل بأن تحمل الساعات القادمة بشرى خير لجميع المغاربة".
وأضاف ردا على سؤال الصحافيين حول الوضع الصحي للطفل "هناك أمل كبير"، موضحا أن فريقا طبيا متكامل، يترأسه طبيب الإنعاش بالإضافة الى مروحية مجهزة للدرك الملكي وسيارات إسعاف بأحدث التجهيزات يستعدون لنقل ريان مباشرة بعد انتشاله من الحفرة.
واعتبر المسؤول نفسه، أن تواجد الأطقم الطبية بعين المكان، مؤشر ايجابي على تشبث الجميع بأمل إخراج ريان على قيد الحياة.
وبخصوص أشغال الحفر، أكد المصدر السالف ذكره، أن المرحلة الثانية من العملية تسير على قدم وساق، وجميع المتدخلين يسابقون الزمن من أجل الوصول إلى الطفل العالق في قاع حفرة على بعد 32 مترا من سطح الأرض.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".
وقال في لقاء مع الصحافة، حوالي الساعة الثالثة والنصف من صباح يومه السبت "لحد الآن لا جديد حول الحالة الصحية للطفل ريان، ويحدونا الأمل بأن تحمل الساعات القادمة بشرى خير لجميع المغاربة".
وأضاف ردا على سؤال الصحافيين حول الوضع الصحي للطفل "هناك أمل كبير"، موضحا أن فريقا طبيا متكامل، يترأسه طبيب الإنعاش بالإضافة الى مروحية مجهزة للدرك الملكي وسيارات إسعاف بأحدث التجهيزات يستعدون لنقل ريان مباشرة بعد انتشاله من الحفرة.
واعتبر المسؤول نفسه، أن تواجد الأطقم الطبية بعين المكان، مؤشر ايجابي على تشبث الجميع بأمل إخراج ريان على قيد الحياة.
وبخصوص أشغال الحفر، أكد المصدر السالف ذكره، أن المرحلة الثانية من العملية تسير على قدم وساق، وجميع المتدخلين يسابقون الزمن من أجل الوصول إلى الطفل العالق في قاع حفرة على بعد 32 مترا من سطح الأرض.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".