الصحفي الريفي محمد أحداد يقدم رواية أخرى عن الصحراء في كتابه الثاني
ناظور سيتي: مريم محو
بعد أكثر من سنتين من الاشتغال، أصدر الصحافي محمد أحداد، ابن مدينة الحسيمة، كتابه الجديد بعنوان الصحراء ... الرواية الأخرى، عن المركز الثقافي العربي.
وأوضح أحداد، في تدوينة على صفحته الشخصية على الفايسبوك، أن فكرة المؤلف تمخضت عن حوار "كرسي الاعتراف"، الذي أجراه مع الدكتور محمد الشيخ بيد الله، الذي نشر
على صفحات جريدة المساء
ويعد بيد الله، أحد مؤسسي نواة الطلبة الصحراويين، وهي التي شكلت فيما بعد ما يسمى بجبهة البوليساريو .
بعد أكثر من سنتين من الاشتغال، أصدر الصحافي محمد أحداد، ابن مدينة الحسيمة، كتابه الجديد بعنوان الصحراء ... الرواية الأخرى، عن المركز الثقافي العربي.
وأوضح أحداد، في تدوينة على صفحته الشخصية على الفايسبوك، أن فكرة المؤلف تمخضت عن حوار "كرسي الاعتراف"، الذي أجراه مع الدكتور محمد الشيخ بيد الله، الذي نشر
على صفحات جريدة المساء
ويعد بيد الله، أحد مؤسسي نواة الطلبة الصحراويين، وهي التي شكلت فيما بعد ما يسمى بجبهة البوليساريو .
وأوضح الصحافي السابق في جريدة المساء، أن الفكرة نمت لتصبح حوارا شاملا يتضمن معلومات بإمكانها أن تعود بالنفع والفائدة على كل مهتم وكل باحث في تاريخ الصحراء.
وتابع سليل مدينة الحسيمة، أن "الصحراء ..الرواية الأخرى"، يحمل بين ثناياه مجموعة من الأحداث المفصلية حول تأسيس البوليساريو، وأحداث المسيرة الخضراء والاستعمار
الإسباني وكذلك انتفاضات الصحراء .
كما أشار الكاتب، إلى أن جزءا كبيرا من المعطيات التي أوردها في كتابه الجديد لم تكن معروفة من قبل.
ويعد كتاب الصحراء ... الرواية الأخرى، الإصدار الثاني لسليل جوهرة المتوسط، بعد مؤلفه الأول "يد في الماء ويد في النار".
والذي ضم مجموعة من التحقيقات الميدانية والاستقصائية، التي كانت قد تناولت قضايا مختلفة ومتنوعة على المستوى السياسي، الاقتصادي، والاجتماعي.
وجدير ذكره أن محمد أحداد يشتغل حاليا صحافيا بمجلة الصحافة التابعة لمعهد الجزيرة للإعلام.
وتابع سليل مدينة الحسيمة، أن "الصحراء ..الرواية الأخرى"، يحمل بين ثناياه مجموعة من الأحداث المفصلية حول تأسيس البوليساريو، وأحداث المسيرة الخضراء والاستعمار
الإسباني وكذلك انتفاضات الصحراء .
كما أشار الكاتب، إلى أن جزءا كبيرا من المعطيات التي أوردها في كتابه الجديد لم تكن معروفة من قبل.
ويعد كتاب الصحراء ... الرواية الأخرى، الإصدار الثاني لسليل جوهرة المتوسط، بعد مؤلفه الأول "يد في الماء ويد في النار".
والذي ضم مجموعة من التحقيقات الميدانية والاستقصائية، التي كانت قد تناولت قضايا مختلفة ومتنوعة على المستوى السياسي، الاقتصادي، والاجتماعي.
وجدير ذكره أن محمد أحداد يشتغل حاليا صحافيا بمجلة الصحافة التابعة لمعهد الجزيرة للإعلام.
