الصحة تكشف عن “أخطاء قاتلة” تسببت في وفاة عدد من المصابين بكورونا
ناظور سيتي ـ متابعة
كشفت وزارة الصحة عن ما اعتبرته أخطاء قاتلة أدت بمرضى مصابين بفيروس كورونا إلى ولوج أقسام الإنعاش، وبعضهم توفي.
وأوضحت وزارة الصحة، على لسان معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة، ضمن تعليق على الوضع الوبائي إلى غاية 23 يناير الجاري، اليوم الإثنين، أن من بين هذه الأخطاء القاتلة تناول أدوية “الكورتيكوييد” في المرحلة المبكرة من المرض.
وأشار المرابط إلى أن ممارسة الرياضة، وعدم شرب كمية كافية من الماء، وعدم احترام البروتوكول العلاجي، فضلا عن التطبيب الذاتي، من بين الأخطاء القاتلة التي تتسبب في دخول بعض المرضى إلى أقسام الإنعاش ووفاة بعضهم.
كشفت وزارة الصحة عن ما اعتبرته أخطاء قاتلة أدت بمرضى مصابين بفيروس كورونا إلى ولوج أقسام الإنعاش، وبعضهم توفي.
وأوضحت وزارة الصحة، على لسان معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة، ضمن تعليق على الوضع الوبائي إلى غاية 23 يناير الجاري، اليوم الإثنين، أن من بين هذه الأخطاء القاتلة تناول أدوية “الكورتيكوييد” في المرحلة المبكرة من المرض.
وأشار المرابط إلى أن ممارسة الرياضة، وعدم شرب كمية كافية من الماء، وعدم احترام البروتوكول العلاجي، فضلا عن التطبيب الذاتي، من بين الأخطاء القاتلة التي تتسبب في دخول بعض المرضى إلى أقسام الإنعاش ووفاة بعضهم.
وقال المسؤول ذاته، أيضا، أن “مشكلة كبيرة جدا تنتظرنا بعد كوفيد-19 تتعلق بمقاومة المضادات الحيوية، والاستهلاك المفرط وغير المعقلن، غالبا غير موصى به”.
كما اعتبر ذات المسؤول أن القواعد الثلاث للخروج من الموجة بأقل الأضرار، هي التدابير الوقائية الفردية، والتلقيح (خاصة أخذ الجرعة المعززة) والامتثال للبروتوكول العلاجي الوطني، بحسب المصدر ذاته.
وكشف المرابط أن المغرب بلغ، على الأرجح، ذروة الإصابات بعدوى كورونا في المغرب خلال الأسبوع الممتد من 17 إلى 23 يناير الجاري.
وأشار المسؤول ذاته، إلى أن “المتحور أوميكرون يبدو أقل خطورة، لكن هذا لا يعني أنه غير خطير تماما”.
وقد حذر منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة من أن هذه الذروة سيتبعها ارتفاع في معدل الإصابة الحرجة والوفيات، قائلا: “على الأقل ينتظرنا أسبوعان صعبان من حيث الحالات الحرجة وحالات الوفاة”.
كما اعتبر ذات المسؤول أن القواعد الثلاث للخروج من الموجة بأقل الأضرار، هي التدابير الوقائية الفردية، والتلقيح (خاصة أخذ الجرعة المعززة) والامتثال للبروتوكول العلاجي الوطني، بحسب المصدر ذاته.
وكشف المرابط أن المغرب بلغ، على الأرجح، ذروة الإصابات بعدوى كورونا في المغرب خلال الأسبوع الممتد من 17 إلى 23 يناير الجاري.
وأشار المسؤول ذاته، إلى أن “المتحور أوميكرون يبدو أقل خطورة، لكن هذا لا يعني أنه غير خطير تماما”.
وقد حذر منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة من أن هذه الذروة سيتبعها ارتفاع في معدل الإصابة الحرجة والوفيات، قائلا: “على الأقل ينتظرنا أسبوعان صعبان من حيث الحالات الحرجة وحالات الوفاة”.
