
ناظورسيتي: متابعة
عقد حزب الأصالة والمعاصرة، الجمعة الماضي 3 أكتوبر، اجتماعاً للمكتب التنفيذي لمنظمة نساء الحزب بمقره المركزي، خُصص لمناقشة برنامج عمل المنظمة ومراجعة أولوياتها المستقبلية، بهدف تعزيز حضور المرأة وتقوية أدوارها في الحياة السياسية والمجتمعية.
وشكل اللقاء مناسبة لتدارس مستجدات الساحة الوطنية، حيث عبّرت عضوات المنظمة عن دعمهن للمطالب المشروعة للشباب المغربي، مؤكدات على أهمية التعاطي معها بروح إيجابية ومسؤولة، مع الدعوة إلى ضبط النفس وتفادي الانجرار وراء أي أعمال عنف يمكن أن تمس بالسلم الاجتماعي والاستقرار العام.
وشهد الاجتماع حضور سهيلة الصبار، الأمينة العامة الجهوية لنساء الحزب بجهة الشرق، التي قالت في تصريح خاص: “نحن مع المطالب المشروعة للشباب، لكن في إطار السلمية وبعيداً عن العنف والتخريب، مع ضرورة استحضار الديناميات المجتمعية التي عرفتها بلادنا سابقاً.”
وأضافت الصبار أن المرأة المغربية، خصوصاً داخل هياكل الحزب، تلعب دوراً محورياً في تعزيز الحوار والدفاع عن قضايا المجتمع، مشددة على أن المرحلة الحالية تتطلب وعياً جماعياً يحافظ على المكتسبات ويعزز مسار التنمية الديمقراطية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق سياسي واجتماعي دقيق، تتصاعد فيه الأصوات الشبابية المطالبة بالإصلاح وتحسين الأوضاع، بينما تراهن القوى الحزبية والمدنية على مقاربات سلمية تُكرّس ثقافة الحوار وتعيد بناء الثقة بين الفاعلين والمؤسسات.
عقد حزب الأصالة والمعاصرة، الجمعة الماضي 3 أكتوبر، اجتماعاً للمكتب التنفيذي لمنظمة نساء الحزب بمقره المركزي، خُصص لمناقشة برنامج عمل المنظمة ومراجعة أولوياتها المستقبلية، بهدف تعزيز حضور المرأة وتقوية أدوارها في الحياة السياسية والمجتمعية.
وشكل اللقاء مناسبة لتدارس مستجدات الساحة الوطنية، حيث عبّرت عضوات المنظمة عن دعمهن للمطالب المشروعة للشباب المغربي، مؤكدات على أهمية التعاطي معها بروح إيجابية ومسؤولة، مع الدعوة إلى ضبط النفس وتفادي الانجرار وراء أي أعمال عنف يمكن أن تمس بالسلم الاجتماعي والاستقرار العام.
وشهد الاجتماع حضور سهيلة الصبار، الأمينة العامة الجهوية لنساء الحزب بجهة الشرق، التي قالت في تصريح خاص: “نحن مع المطالب المشروعة للشباب، لكن في إطار السلمية وبعيداً عن العنف والتخريب، مع ضرورة استحضار الديناميات المجتمعية التي عرفتها بلادنا سابقاً.”
وأضافت الصبار أن المرأة المغربية، خصوصاً داخل هياكل الحزب، تلعب دوراً محورياً في تعزيز الحوار والدفاع عن قضايا المجتمع، مشددة على أن المرحلة الحالية تتطلب وعياً جماعياً يحافظ على المكتسبات ويعزز مسار التنمية الديمقراطية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق سياسي واجتماعي دقيق، تتصاعد فيه الأصوات الشبابية المطالبة بالإصلاح وتحسين الأوضاع، بينما تراهن القوى الحزبية والمدنية على مقاربات سلمية تُكرّس ثقافة الحوار وتعيد بناء الثقة بين الفاعلين والمؤسسات.