الشروع في ترحيل "حراكة الطائرة" من اسبانيا.. وهذا مصيرهم
ناظورسيتي: متابعة
أشرفت السلطات القضائية في مدريد على ترتيبات ترحيل مجموعة من المغاربة، الذين حاولوا الفرار من طائرة هبطت اضطراريا في برشلونة، حيث بدأ هذه العملية بالفعل حسب وسائل إعلام إسبانية.
وأوردت ذات المصادر أنه تم ترحيل 4 متهمين من "حراكة الطائرة"، في انتظار ترحيل 10 آخرين على مراحل، خلال الأيام المقبلة.
وقالت وسائل إعلام محلية، أن مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ستتكلف بالبحث مع المتهمين والاستماع إليهم، على خلفية استغلالهم حالة مخاض امرأة داخل الطائرة، وفرارهم منها بعد هبوطها اضطراريا في مطار "إلبرات"، بتكيف من النيابة العامة المختصة.
أشرفت السلطات القضائية في مدريد على ترتيبات ترحيل مجموعة من المغاربة، الذين حاولوا الفرار من طائرة هبطت اضطراريا في برشلونة، حيث بدأ هذه العملية بالفعل حسب وسائل إعلام إسبانية.
وأوردت ذات المصادر أنه تم ترحيل 4 متهمين من "حراكة الطائرة"، في انتظار ترحيل 10 آخرين على مراحل، خلال الأيام المقبلة.
وقالت وسائل إعلام محلية، أن مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ستتكلف بالبحث مع المتهمين والاستماع إليهم، على خلفية استغلالهم حالة مخاض امرأة داخل الطائرة، وفرارهم منها بعد هبوطها اضطراريا في مطار "إلبرات"، بتكيف من النيابة العامة المختصة.
وكان مجموعة تتكون من 28 مواطنا مغربيا قد فروا من طائرة كانت قادمة من الدار البيضاء بعد هبوطها اضطراريا بمدينة برشلونة.
وألقت الشرطة الإسبانية القبض على نصف عدد الاشخاص الفارين، الذين حاولوا دخول إسبانيا بشكل غير قانوني، بمن فيهم المرأة الحامل، حسب ما أوردته وسائل الإعلام الإسبانية.
وكشفت التحقيقات الأولية بخصوص المرأة الحامل، أنه ليس هناك أدلة على أنها كانت في حالة مخاض، وهو ما استدعى القبض عليها بشبهة المشاركة في الاحتيال من أجل تنفيذ عملية الهروب المتفق عليها مسبقا.
وليست هذه المرأة الأولى التي يتم فيها التحايل على ربابنة الطائرة من أجل القيام بهبوط اضطراري في أحد الدول الأوروبية، ومن ثم الهروب، وهو الأمر الذي تفطنت له السلطات الأوروبية وأصبحت أكثر يقظة مع الطائرات القادمة من المغرب.
وألقت الشرطة الإسبانية القبض على نصف عدد الاشخاص الفارين، الذين حاولوا دخول إسبانيا بشكل غير قانوني، بمن فيهم المرأة الحامل، حسب ما أوردته وسائل الإعلام الإسبانية.
وكشفت التحقيقات الأولية بخصوص المرأة الحامل، أنه ليس هناك أدلة على أنها كانت في حالة مخاض، وهو ما استدعى القبض عليها بشبهة المشاركة في الاحتيال من أجل تنفيذ عملية الهروب المتفق عليها مسبقا.
وليست هذه المرأة الأولى التي يتم فيها التحايل على ربابنة الطائرة من أجل القيام بهبوط اضطراري في أحد الدول الأوروبية، ومن ثم الهروب، وهو الأمر الذي تفطنت له السلطات الأوروبية وأصبحت أكثر يقظة مع الطائرات القادمة من المغرب.
