الشرطي السابق هشام الملولي ونزار وراء القضبان
ناظورسيتي – متابعة
أمرت النيابة العامة المختصة، اليوم الجمعة، بإيداع هشام الملولي ومن معه السجن المحلي "تولال 2" بمكناس، ووضعهم رهن الاعتقال الاحتياطي، وذلك للاشتباه في تورطهم في إهانة الضابطة القضائية.
ويأتي إيداع المعنيين بالامر، السجن المحلي بناء على قرار صادر عن النيابة العامة، والقاضي بمتابعتهم في حالة إعتقال.
وذكرت مصادر مطلعة، انه تم عرض هشام الملولي ونزار والاشخاص الاخرين على جلسة المحاكمة، والتي رفضت منحهم السراح المؤقت، ليتقرر إيداعهم السجن، وتحديد جلسة الحكم، خلال الاسابيع المقبلة.
أمرت النيابة العامة المختصة، اليوم الجمعة، بإيداع هشام الملولي ومن معه السجن المحلي "تولال 2" بمكناس، ووضعهم رهن الاعتقال الاحتياطي، وذلك للاشتباه في تورطهم في إهانة الضابطة القضائية.
ويأتي إيداع المعنيين بالامر، السجن المحلي بناء على قرار صادر عن النيابة العامة، والقاضي بمتابعتهم في حالة إعتقال.
وذكرت مصادر مطلعة، انه تم عرض هشام الملولي ونزار والاشخاص الاخرين على جلسة المحاكمة، والتي رفضت منحهم السراح المؤقت، ليتقرر إيداعهم السجن، وتحديد جلسة الحكم، خلال الاسابيع المقبلة.
ويتابع المعنيون بالامر، من أجل "إهانة موظفين عموميين أثناء مزاولتهم لمهامهم بالسب والشتم، وإهانة الضابطة القضائية بالتبليغ عن جريمة وهمية يعلم بعدم حدوثها، وبث وتوزيع عبر الوسائط الإلكترونية ادعاءات ووقائع كاذبة بقصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم".
هذا بالاضافة إلى "تعيبب أشياء مخصصة للمنفعة العامة، وتسهيل استعمال المخدرات، وتحريض شخص على ارتكاب جناية أو جنحة عبر الوسائل الإلكترونية، والتهديد والعنف". كل وفق المنسوب إليهم.
وكان الشرطي السابق، هشام الملولي، قد حاول خلال الايام الاخيرة، إحراق نفسه أمام مقر ولاية الأمن بمدينة مكناس، في تحرك احتجاجي أرجعه لعدم قيام المصالح الأمنية بدورها في قضية اعتداء تعرض له.
وأقدم الملولي بصب ما قال عنه إنه “وقود” على جسده، رغم محاولة شرطي إيقافه ومنعه من هذه الفعله، في وقت كان يحرص فيه على توثيق المشهد بالصوت والصورة وعرضه مباشرة على موقع فايسبوك.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في العاصمة الرباط، قد حكمت على الملولي سنة 2018، بالحبس سنة نافذة وأخرى موقوفة، من أجل تهم “الضرب والجرح ومحاولة الاغتصاب”.
واعتقل الملولي أكثر من مرة، آخرها على ذمة الاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بمحاولة الاغتصاب بالعنف والاحتجاز وحيازة صور خليعة والضرب والجرح.
وسبق لفعاليات حقوقية ومدنية بالمغرب، وان خرجت عن صمتها لأكثر من مرة، وطالبت من السلطات محاصرة ظاهرة التفاهة التي أصبحت تغزو مواقع التواصل الاجتماعي، أبطالها أشخاص يبحثون عن الربح السريع عن طريق توثيق أشرطة سريعة الانتشار تمكنهم من رفع عدد الزيارات التي تتحول بعده إلى إيرادات مالية يمنحها نظام الأدسنس التابع لشركة جوجل.
هذا بالاضافة إلى "تعيبب أشياء مخصصة للمنفعة العامة، وتسهيل استعمال المخدرات، وتحريض شخص على ارتكاب جناية أو جنحة عبر الوسائل الإلكترونية، والتهديد والعنف". كل وفق المنسوب إليهم.
وكان الشرطي السابق، هشام الملولي، قد حاول خلال الايام الاخيرة، إحراق نفسه أمام مقر ولاية الأمن بمدينة مكناس، في تحرك احتجاجي أرجعه لعدم قيام المصالح الأمنية بدورها في قضية اعتداء تعرض له.
وأقدم الملولي بصب ما قال عنه إنه “وقود” على جسده، رغم محاولة شرطي إيقافه ومنعه من هذه الفعله، في وقت كان يحرص فيه على توثيق المشهد بالصوت والصورة وعرضه مباشرة على موقع فايسبوك.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في العاصمة الرباط، قد حكمت على الملولي سنة 2018، بالحبس سنة نافذة وأخرى موقوفة، من أجل تهم “الضرب والجرح ومحاولة الاغتصاب”.
واعتقل الملولي أكثر من مرة، آخرها على ذمة الاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بمحاولة الاغتصاب بالعنف والاحتجاز وحيازة صور خليعة والضرب والجرح.
وسبق لفعاليات حقوقية ومدنية بالمغرب، وان خرجت عن صمتها لأكثر من مرة، وطالبت من السلطات محاصرة ظاهرة التفاهة التي أصبحت تغزو مواقع التواصل الاجتماعي، أبطالها أشخاص يبحثون عن الربح السريع عن طريق توثيق أشرطة سريعة الانتشار تمكنهم من رفع عدد الزيارات التي تتحول بعده إلى إيرادات مالية يمنحها نظام الأدسنس التابع لشركة جوجل.
