الشرطة الإسبانية توقف أربعة جزائريين بتهمة الإتجار بالبشر
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الشرطة الوطنية في إسبانيا، تلك العاملة في منطقة مورسيا، اليوم الثلاثاء 6 يونيو، عن توقيف 4 جزائريين متهمين بتهريب المهاجرين.
وقالت الشرطة الإسبانية في بيان لها، بأن “الاعتقالات جرت في إطار عملية قامت بتنفيذها الشرطة الوطنية في شهر ماي المنصرم، على ساحل قرطاجنة، بهدف رئيسي وهو الكشف عن الجماعات والمنظمات الإجرامية التي يمكن أن تستخدم هذه المنطقة من الجهة لإنزال مهاجرين غير شرعيين في قوارب من نوع زودياك”.
وفي المجموع، أوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية واعتقلت 4 أشخاص بدون وثائق من أصل جزائري، 3 منهم كانوا في وضع إداري غير نظامي بإسبانيا، يضيف المصدر نفسه، موضحا أن اثنين منهم كانا من ذوي السوابق.
أعلنت الشرطة الوطنية في إسبانيا، تلك العاملة في منطقة مورسيا، اليوم الثلاثاء 6 يونيو، عن توقيف 4 جزائريين متهمين بتهريب المهاجرين.
وقالت الشرطة الإسبانية في بيان لها، بأن “الاعتقالات جرت في إطار عملية قامت بتنفيذها الشرطة الوطنية في شهر ماي المنصرم، على ساحل قرطاجنة، بهدف رئيسي وهو الكشف عن الجماعات والمنظمات الإجرامية التي يمكن أن تستخدم هذه المنطقة من الجهة لإنزال مهاجرين غير شرعيين في قوارب من نوع زودياك”.
وفي المجموع، أوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية واعتقلت 4 أشخاص بدون وثائق من أصل جزائري، 3 منهم كانوا في وضع إداري غير نظامي بإسبانيا، يضيف المصدر نفسه، موضحا أن اثنين منهم كانا من ذوي السوابق.
وعليه، جرى القبض على المواطنين الجزائريين بتهمة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين وانتهاك قانون حقوق وحريات الأجانب في إسبانيا، وفق الشرطة الوطنية الإسبانية.
وأشار بيان الأمن، إلى أن الموقوفين الأربعة مثلوا أمام المحكمة التي اتخذت الإجراءات القضائية المناسبة، مشيرا إلى أن التحقيقات في القضية جارية وأن المزيد من الاعتقالات غير مستبعدة.
وبحسب إحصائيات السلطات المحلية الإسبانية، فإن 73 بالمائة من المهاجرين غير الشرعيين الذين يصلون إلى الساحل الإسباني هم جزائريون، وهي ظاهرة تثير قلق الدوائر السياسية والجمعوية الأيبيرية بشكل مستمر في التزايد.
وأشار بيان الأمن، إلى أن الموقوفين الأربعة مثلوا أمام المحكمة التي اتخذت الإجراءات القضائية المناسبة، مشيرا إلى أن التحقيقات في القضية جارية وأن المزيد من الاعتقالات غير مستبعدة.
وبحسب إحصائيات السلطات المحلية الإسبانية، فإن 73 بالمائة من المهاجرين غير الشرعيين الذين يصلون إلى الساحل الإسباني هم جزائريون، وهي ظاهرة تثير قلق الدوائر السياسية والجمعوية الأيبيرية بشكل مستمر في التزايد.
