
ناظورسيتي: محمد السعيدي
أفـاد مصدر عاين تفاصيل العملية، أن عناصر الشرطة الإسبانية المتواجدة بالنقطة الحدودية باب مليلية قد تمكنت زوال يوم السبت 14 مارس 2015 من إيقاف 3 مهاجرين أفارقة كانوا مختبئين داخل سيارة في محاولة للدخول إلى مدينة مليلية بطريقة غير شرعية.
وفق ذات المصدر، تعود تفاصيل هذه العملية إلى إقدام عناصر الأمن الإسباني بمليلية على توقيف سائق سيارة. وبعد أن توقف الأخير وركن عربته، عمِد إلى الفرار تاركا وراءه سيارته، ما أثار شك الشرطة. وبعد مباشرة عملية تفتيش السيارة تمكنت ذات العناصر الأمنية من الكشف عن وجود مهاجرة تنحدر من إحدى بلدان جنوب الصحراء الكبرى كانت مختبئة على متن السيارة الموقفة.
وبعد استمرار عملية التفتيش تبين للشرطة وجود شخصين آخرين، من المهاجرون الأفارقة الذين يحاولون العبور إلى مليلية بطريقة غير شرعية، كانا مختبئين في إحـدى جوانب ذات السيارة، حيث تم اعتقالهم، فيما لم نتمكن لحد كتابة الموضوع التأكد من اعتقال صاحب السيارة الذي كان يود إدخال الموقوفون إلى مدينة مليلية، مقابل عمولات مالية يتم تلقيها من "المُهجّرِين".
تجدر الإشارة إلى أنه – وفي الآونة الأخيرة- تم تشديد الخناق على المهاجرون الأفارقة ومحاولاتهم العبور نحو مليلية عبر الأسلاك الشائكة المحيطة بالشريط الفاصل بين ذات المدينة والمناطق المحاذية لهـا. كما تم ترحيل عدد كبير من المنحدرون من دول إفريقيا "السمراء".
أفـاد مصدر عاين تفاصيل العملية، أن عناصر الشرطة الإسبانية المتواجدة بالنقطة الحدودية باب مليلية قد تمكنت زوال يوم السبت 14 مارس 2015 من إيقاف 3 مهاجرين أفارقة كانوا مختبئين داخل سيارة في محاولة للدخول إلى مدينة مليلية بطريقة غير شرعية.
وفق ذات المصدر، تعود تفاصيل هذه العملية إلى إقدام عناصر الأمن الإسباني بمليلية على توقيف سائق سيارة. وبعد أن توقف الأخير وركن عربته، عمِد إلى الفرار تاركا وراءه سيارته، ما أثار شك الشرطة. وبعد مباشرة عملية تفتيش السيارة تمكنت ذات العناصر الأمنية من الكشف عن وجود مهاجرة تنحدر من إحدى بلدان جنوب الصحراء الكبرى كانت مختبئة على متن السيارة الموقفة.
وبعد استمرار عملية التفتيش تبين للشرطة وجود شخصين آخرين، من المهاجرون الأفارقة الذين يحاولون العبور إلى مليلية بطريقة غير شرعية، كانا مختبئين في إحـدى جوانب ذات السيارة، حيث تم اعتقالهم، فيما لم نتمكن لحد كتابة الموضوع التأكد من اعتقال صاحب السيارة الذي كان يود إدخال الموقوفون إلى مدينة مليلية، مقابل عمولات مالية يتم تلقيها من "المُهجّرِين".
تجدر الإشارة إلى أنه – وفي الآونة الأخيرة- تم تشديد الخناق على المهاجرون الأفارقة ومحاولاتهم العبور نحو مليلية عبر الأسلاك الشائكة المحيطة بالشريط الفاصل بين ذات المدينة والمناطق المحاذية لهـا. كما تم ترحيل عدد كبير من المنحدرون من دول إفريقيا "السمراء".