الشبيبة المدرسية تحتفي باليوم الوطني للتلميذ وسط أجواء حزينة بفعل واقعة تلميذة الفطواكي
بدر. أ | م. مقرش
إحتفالاً باليوم الوطني للتمليذ المُخلد هذه السنة تحت شعار " جميعا من أجل ردّ الإعتبار للتلميذ المغربي وإنقاذ المدرسة العمومية"، أشرفت جمعية الشبيبة المدرسية بالناظور، زوال أمس السبت 23 ماي الجاري، على إقامة حفلٍ ثقافي وفني، بحضور نخبة من الأطر التربوية وعدد من التلميذات والتلاميذ وكذا آباء وأمهات وألياء أمورهم.
وقد بصمَ تلاميذ وتلميذات بنجاح على مشهد الحفل الذي عرف كلمات تناوب على إلقائها أطر وأساتذة، بحيث عملوا على خلقِ أجواءَ احتفاليةٍ بهيجة، من خلال عرض برنامجٍ ضَـمَّ كوكتيلاً متنوّعاً من الفقرات الفنية والثقافية والموسيقية، كما تخللته عروض فكاهية ولوحات تعبيرية واستعراضات صَفق لها الحاضرون بحرارة.
هذا وقال لموقع ناظورسيتي أحد المشرفين على تنظيم الحفل المدرسي، أن اليوم الوطني للتلميذ حلّ وسط أجواء حزينة بمدينة الناظور، حيث صادفت مناسبته الفاجعة المعروفة إعلاميا بـإختطاف وإغتصاب تلميذة الفطواكي، مضيفاً أن الشبيبة المدرسية تستنكر هذا الفعل الشنيع.
كما حمّل ذات المتحدث، كامل المسؤولية بخصوص هذه النازلة المأساوية، إلى المسؤول الأول عن قطاع التعليم بمدينة الناظور، إلى جانب الأمن الذي من المفروض أن يقوم بتوفير حماية للتلاميذ والتلميذات بمحيط المؤسسات التعليمية، يردف.
إحتفالاً باليوم الوطني للتمليذ المُخلد هذه السنة تحت شعار " جميعا من أجل ردّ الإعتبار للتلميذ المغربي وإنقاذ المدرسة العمومية"، أشرفت جمعية الشبيبة المدرسية بالناظور، زوال أمس السبت 23 ماي الجاري، على إقامة حفلٍ ثقافي وفني، بحضور نخبة من الأطر التربوية وعدد من التلميذات والتلاميذ وكذا آباء وأمهات وألياء أمورهم.
وقد بصمَ تلاميذ وتلميذات بنجاح على مشهد الحفل الذي عرف كلمات تناوب على إلقائها أطر وأساتذة، بحيث عملوا على خلقِ أجواءَ احتفاليةٍ بهيجة، من خلال عرض برنامجٍ ضَـمَّ كوكتيلاً متنوّعاً من الفقرات الفنية والثقافية والموسيقية، كما تخللته عروض فكاهية ولوحات تعبيرية واستعراضات صَفق لها الحاضرون بحرارة.
هذا وقال لموقع ناظورسيتي أحد المشرفين على تنظيم الحفل المدرسي، أن اليوم الوطني للتلميذ حلّ وسط أجواء حزينة بمدينة الناظور، حيث صادفت مناسبته الفاجعة المعروفة إعلاميا بـإختطاف وإغتصاب تلميذة الفطواكي، مضيفاً أن الشبيبة المدرسية تستنكر هذا الفعل الشنيع.
كما حمّل ذات المتحدث، كامل المسؤولية بخصوص هذه النازلة المأساوية، إلى المسؤول الأول عن قطاع التعليم بمدينة الناظور، إلى جانب الأمن الذي من المفروض أن يقوم بتوفير حماية للتلاميذ والتلميذات بمحيط المؤسسات التعليمية، يردف.
