
ناظورسيتي - ح. الرامي
بصمت الشاعرة الريفية نزيهة المنتصر، سليلة مدينة الناظور، بنجاح على نظمِ قصيدةٍ نثرية تتغنى بالمرأة، وذلك بمناسبة حلول عيدها الأممي الذي يصادف 8 مارس من كل سنة.
ويُميّز الشاعرة نزيهة المنتصر، كونها تعمد إلى تسخير موهبتها في "قول الشعر"، للتفاعل مع الأحداث الهامة المتعلقة بعدد من القضايا الكبرى، كقضية المرأة.
وتفلح المنتصر عادةً في تشنيف مسامع الجمهور المتذوق للشذرات الشعرية بإلقاءَاتها المتميزة وقراءَاتها الصوتية، كما تعلن بين الفينة والأخرى عن ميلاد جرحٍ شعري جديد.
بصمت الشاعرة الريفية نزيهة المنتصر، سليلة مدينة الناظور، بنجاح على نظمِ قصيدةٍ نثرية تتغنى بالمرأة، وذلك بمناسبة حلول عيدها الأممي الذي يصادف 8 مارس من كل سنة.
ويُميّز الشاعرة نزيهة المنتصر، كونها تعمد إلى تسخير موهبتها في "قول الشعر"، للتفاعل مع الأحداث الهامة المتعلقة بعدد من القضايا الكبرى، كقضية المرأة.
وتفلح المنتصر عادةً في تشنيف مسامع الجمهور المتذوق للشذرات الشعرية بإلقاءَاتها المتميزة وقراءَاتها الصوتية، كما تعلن بين الفينة والأخرى عن ميلاد جرحٍ شعري جديد.