
ناظورسيتي: متابعة
عثرت مصالح الأمن الوطني، صباح يوم الخميس الماضي، على جثة رجل أجنبي في منزله بحي البرتغالي بمدينة الجديدة، عقب بلاغ من الجيران الذين لاحظوا غيابه لأربعة أيام وانتشار رائحة كريهة من داخل المنزل، وفق مصادر محلية.
وعند حضور عناصر الشرطة، بدعم من فرق الوقاية المدنية والشرطة التقنية والعلمية، تبين أن باب المنزل كان مغلقا بإحكام، فتم الولوج إلى داخل البيت عبر منزل مجاور.
عثرت مصالح الأمن الوطني، صباح يوم الخميس الماضي، على جثة رجل أجنبي في منزله بحي البرتغالي بمدينة الجديدة، عقب بلاغ من الجيران الذين لاحظوا غيابه لأربعة أيام وانتشار رائحة كريهة من داخل المنزل، وفق مصادر محلية.
وعند حضور عناصر الشرطة، بدعم من فرق الوقاية المدنية والشرطة التقنية والعلمية، تبين أن باب المنزل كان مغلقا بإحكام، فتم الولوج إلى داخل البيت عبر منزل مجاور.
الجثة التي تعود لرجل في الستين من عمره، والذي ينحدر من بلجيكا، كانت في مرحلة متقدمة من التحلل، ما دفع إلى نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس الإقليمي.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن الضحية كان قد عاد مؤخرا من فرنسا حيث خضع لعملية جراحية بسبب مرض مزمن، كما كان معروفا عنه طيب السيرة والعلاقات الحسنة مع جيرانه في الحي.
النيابة العامة المختصة أمرت بإجراء تشريح طبي لتحديد سبب الوفاة بدقة، فيما تواصل الشرطة القضائية تحرياتها في محيط الواقعة، في انتظار نتائج الخبرة الطبية.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن الضحية كان قد عاد مؤخرا من فرنسا حيث خضع لعملية جراحية بسبب مرض مزمن، كما كان معروفا عنه طيب السيرة والعلاقات الحسنة مع جيرانه في الحي.
النيابة العامة المختصة أمرت بإجراء تشريح طبي لتحديد سبب الوفاة بدقة، فيما تواصل الشرطة القضائية تحرياتها في محيط الواقعة، في انتظار نتائج الخبرة الطبية.