ناظورسيتي – ميمون بوجعادة
باشرت السلطات المحلية بمعية المصلحة التقنية التابعة لجماعتي قرية أركمان والبركانيين، حملة واسعة النطاق من اجل جرد الآبار العشوائية والمهجورة في أفق ردمها في قبيلة كبدانة بإقليم الناظور.
وقال، مسؤول رفيع المستوى في اتصال مع "ناظورستي"، إن حملة واسعة انطلقت من قرية أركمان والبركانين حتى حدود مع بلدية رأس الماء وفق إستراتيجية محكمة لجرد الآبار المهجورة، وذلك بغرض ردمها.
وأضاف المسؤول ذاته، أنه أعطيت تعليمات صارمة للمصالح المختصة لإجراء جرد شامل للآبار العشوائية التي قد تشكل خطرا على السلامة العامة .
باشرت السلطات المحلية بمعية المصلحة التقنية التابعة لجماعتي قرية أركمان والبركانيين، حملة واسعة النطاق من اجل جرد الآبار العشوائية والمهجورة في أفق ردمها في قبيلة كبدانة بإقليم الناظور.
وقال، مسؤول رفيع المستوى في اتصال مع "ناظورستي"، إن حملة واسعة انطلقت من قرية أركمان والبركانين حتى حدود مع بلدية رأس الماء وفق إستراتيجية محكمة لجرد الآبار المهجورة، وذلك بغرض ردمها.
وأضاف المسؤول ذاته، أنه أعطيت تعليمات صارمة للمصالح المختصة لإجراء جرد شامل للآبار العشوائية التي قد تشكل خطرا على السلامة العامة .
وكما شرعت المصالح التابعة للسلطات المحلية، في ردم أزيد من 6 آبار عشوائية، في الوقت الذي سيتم العمل موازاة مع ذلك على تأهيل وإغلاق فوهات الآبار التي تستعمل من قبل المواطنين بمختلف دواوير القبيلة.
ويأتي هذا، بهدف اتخاذ إجراءات مواكبة، مع إمكانية المتابعة القضائية بالنسبة المخالفين حتى لا تتكرر فاجعة الطفل ريان الذي توفي داخل بئر في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون.
وكانت قد أصدرت مصالح تابعة لوزارة الداخلية المغربية، تعليماتها لممثليها في الأقاليم، بهدم وإغلاق الآبار والحفر المهجورة والقريبة من التجمعات السكانية.
وتهدف هذه التعليمات بالأساس إلى حصر عدد الآبار المهجورة وغير المسيجة منها، وذلك لوضع حد للحوادث التي تخلفها الآبار العشوائية.
ويشار إلى أن حادثة وفاة الطفل ريان أورام داخل بئر عمقه 32 مترا، قد هزت المغاربة وخلفت حزنا عميقا في صفوفهم، لاسيما وأن عملية البحث عنه استغرقت مدة 5 أيام، وأثارت استنفارا كبيرا في صفوف السلطات الأمنية.
ويأتي هذا، بهدف اتخاذ إجراءات مواكبة، مع إمكانية المتابعة القضائية بالنسبة المخالفين حتى لا تتكرر فاجعة الطفل ريان الذي توفي داخل بئر في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون.
وكانت قد أصدرت مصالح تابعة لوزارة الداخلية المغربية، تعليماتها لممثليها في الأقاليم، بهدم وإغلاق الآبار والحفر المهجورة والقريبة من التجمعات السكانية.
وتهدف هذه التعليمات بالأساس إلى حصر عدد الآبار المهجورة وغير المسيجة منها، وذلك لوضع حد للحوادث التي تخلفها الآبار العشوائية.
ويشار إلى أن حادثة وفاة الطفل ريان أورام داخل بئر عمقه 32 مترا، قد هزت المغاربة وخلفت حزنا عميقا في صفوفهم، لاسيما وأن عملية البحث عنه استغرقت مدة 5 أيام، وأثارت استنفارا كبيرا في صفوف السلطات الأمنية.

السلطات تشن حملة واسعة النطاق لردم وطمر الآبار العشوائية بقبيلة كبدانة