ناظور سيتي: متابعة
تمكنت السلطات المغربية من إحباط محاولات التحريض على هجرة جماعية واقتحام السياج الحدودي الفاصل مع مدينة سبتة المحتلة، بعد تعبئة استباقية مكثفة استمرت لعدة أيام، بمشاركة مختلف الأجهزة الأمنية والمؤسسات المعنية بمكافحة الهجرة غير النظامية.
وأسفرت هذه العملية الأمنية عن توقيف ما يقارب 5000 شخص من المهاجرين، تم رصدهم في عدد من مدن الشمال والغابات والمناطق القريبة من السياج الحدودي.
تمكنت السلطات المغربية من إحباط محاولات التحريض على هجرة جماعية واقتحام السياج الحدودي الفاصل مع مدينة سبتة المحتلة، بعد تعبئة استباقية مكثفة استمرت لعدة أيام، بمشاركة مختلف الأجهزة الأمنية والمؤسسات المعنية بمكافحة الهجرة غير النظامية.
وأسفرت هذه العملية الأمنية عن توقيف ما يقارب 5000 شخص من المهاجرين، تم رصدهم في عدد من مدن الشمال والغابات والمناطق القريبة من السياج الحدودي.
وشملت العملية تدخلات واسعة النطاق قامت بها عناصر الدرك الملكي، القوات المسلحة الملكية، القوات المساعدة، إضافة إلى الأمن الوطني في المجال الحضري.
وقد بلغ عدد المغاربة الموقوفين نحو 3000 شخص، من بينهم شباب وقاصرون قدموا من عدة مدن مغربية استجابة لدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي تحرض على اقتحام جماعي للحدود، لا سيما من مناطق بني ملال، خريبكة، الرشيدية، تنغير، الدار البيضاء، الرباط، القنيطرة، ومدن أخرى في الوسط والشرق.
وقامت السلطات بترحيل الموقوفين المغاربة إلى المدن التي قدموا منها عبر حافلات، في حين تم توقيف نحو 2000 مهاجر ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، تم ترحيلهم بدورهم نحو مناطق شرق وجنوب المملكة.
وتأتي هذه التحركات الأمنية المكثفة في سياق التصدي لمحاولات الهجرة غير الشرعية، التي جرى الترويج لها عبر دعوات إلكترونية تدعو إلى اقتحام جماعي لمعبر سبتة يوم الأربعاء 15 أكتوبر الجاري، وهو ما تم إحباطه بالكامل بفضل التنسيق الأمني بين مختلف المتدخلين.
وقد بلغ عدد المغاربة الموقوفين نحو 3000 شخص، من بينهم شباب وقاصرون قدموا من عدة مدن مغربية استجابة لدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي تحرض على اقتحام جماعي للحدود، لا سيما من مناطق بني ملال، خريبكة، الرشيدية، تنغير، الدار البيضاء، الرباط، القنيطرة، ومدن أخرى في الوسط والشرق.
وقامت السلطات بترحيل الموقوفين المغاربة إلى المدن التي قدموا منها عبر حافلات، في حين تم توقيف نحو 2000 مهاجر ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، تم ترحيلهم بدورهم نحو مناطق شرق وجنوب المملكة.
وتأتي هذه التحركات الأمنية المكثفة في سياق التصدي لمحاولات الهجرة غير الشرعية، التي جرى الترويج لها عبر دعوات إلكترونية تدعو إلى اقتحام جماعي لمعبر سبتة يوم الأربعاء 15 أكتوبر الجاري، وهو ما تم إحباطه بالكامل بفضل التنسيق الأمني بين مختلف المتدخلين.