ناظور سيتي: محمد العبوسي
تواصل السلطات الأمنية بمدينة الناظور، عمليات المراقبة والبحث عن المهاجرين الأفارقة وغيرهم، ممن يسعون للهجرة عبر الميناء المحلي ببني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مليلية المحتلة.
وتقوم السلطات الأمنية بالإقليم بمختلف أجهزتها، من سلطات محلية وأمن وطني وقوات مساعدة، بشن حملة للمراقبة والبحث عن الراغبين في الهجرة إلى الضفة الأخرى بطرق غير شرعية.
ولازالت السلطات الأمنية تقوم بمجموعة من نقط المراقبة من أجل ضبط وإيقاف المهاجرين الأفارقة.
تواصل السلطات الأمنية بمدينة الناظور، عمليات المراقبة والبحث عن المهاجرين الأفارقة وغيرهم، ممن يسعون للهجرة عبر الميناء المحلي ببني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مليلية المحتلة.
وتقوم السلطات الأمنية بالإقليم بمختلف أجهزتها، من سلطات محلية وأمن وطني وقوات مساعدة، بشن حملة للمراقبة والبحث عن الراغبين في الهجرة إلى الضفة الأخرى بطرق غير شرعية.
ولازالت السلطات الأمنية تقوم بمجموعة من نقط المراقبة من أجل ضبط وإيقاف المهاجرين الأفارقة.
وكانت كاميرا ناظور سيتي، عاينت ليلة أمس، عملية مراقبة قامت بها السلطات الأمنية بالمدينة.
وتهدف السلطات الأمنية، من خلال هذه الحملات إلى الحد من ظاهرة الهجرة السرية، وإيقاف الأشخاص الذين يحاولون الهجرة، انطلاقا من ميناء بني أنصار و كذلك عبر سياج مدينة مليلية السليبة.
وأصبح العديد من المواطنين من جنوب إفريقيا، يتوافدون على مدينة الناظور، بهدف الدخول لمليلية المحتلة.
كما أن عددا كبيرا من القاصرين الذين ينحدرون من مدن مختلفة من المغرب، يأتون إلى الناظور، بغية الهجرة إلى أوروبا عبر ميناء بني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مدينة مليلية.
وتهدف السلطات الأمنية، من خلال هذه الحملات إلى الحد من ظاهرة الهجرة السرية، وإيقاف الأشخاص الذين يحاولون الهجرة، انطلاقا من ميناء بني أنصار و كذلك عبر سياج مدينة مليلية السليبة.
وأصبح العديد من المواطنين من جنوب إفريقيا، يتوافدون على مدينة الناظور، بهدف الدخول لمليلية المحتلة.
كما أن عددا كبيرا من القاصرين الذين ينحدرون من مدن مختلفة من المغرب، يأتون إلى الناظور، بغية الهجرة إلى أوروبا عبر ميناء بني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مدينة مليلية.

السلطات الأمنية تواصل عمليات المراقبة والبحث عن المهاجرين الأفارقة