الزفزافي: علقنا الإضراب آملا في الانفراج ... و لا يحق لأي كان التحدث بإسمي
ناظورسيتي: علي كراجي
أكد فريد الحمديوي، منسق عائلات معتقلي الحراك بسجن عكاشة، أنه تمكن رفقة حورية إسلامي، المقررة الأممية للاختفاء القسري، و سعدية وضاح، عضوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وشميشة الرياحة، رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الانسان بالدارالبيضاء، -تمكنوا- من زيارة متزعم "حراك الحسيمة" وباقي المعتقلين بمن فيهم ربيع الأبلق الذي يخوض إضراباً عن الطعام داخل زنزانته.
وقال الحمديوي، ضمن تدوينة على صفحته الشخصية في فايسبوك ’’تبادلت أطراف الحديث مع ناصر الزفزافي حول وضعيته، وأكد أن جميع المعتقلين أعربوا عن حسن نيتهم بعدما أوقفوا الإضراب عن الطعام، و الجميع ينتظر مبادرة من الجهة المقابلة‘‘.
و كشف أن ناصر الزفزافي، رحب بجميع المبادرات الجادة والمسؤولة، وأضاف ’’لا يمكن لأي أحد أن يتحدث باسمي كيفما كان و أيا كان، فالشخص الوحيد الذي اعبر له عما سيصرح به باسمي هو والدي‘‘.
وبخصوص ربيع الابلق، أوضح الحمديوي، ان مازال مضربا عن الطعام ووضعيته الصحية تحتاج للمتابعة، قال منسق عائلات المعتقلين في هذا الإطار ’’ وضع ربيع سيسوء أكثر إن استمر في إضرابه عن الطعام، فرغم محاولاتنا لإقناعه لتعليق إضرابه ولو لأيام قليلة، إلا أنه ظل متشبثا على المضي في إضرابه‘‘.
ودعا الحمديوي، جميع المتدخلن، للعمل على إقناع المعتقل "ربيع الأبلق" والضغط عليه بهدف التراجع عن خطوة الإضراب، اجتنابا لوقوع الأسوء.
أما بخصوص باقي المعتقلين، أكد منسق عائلاتهم، أنهم بمعنويات مرتفعة، ويبدون رغبتهم في معانقة الحرية للاستمرار في الحياة.
أكد فريد الحمديوي، منسق عائلات معتقلي الحراك بسجن عكاشة، أنه تمكن رفقة حورية إسلامي، المقررة الأممية للاختفاء القسري، و سعدية وضاح، عضوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وشميشة الرياحة، رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الانسان بالدارالبيضاء، -تمكنوا- من زيارة متزعم "حراك الحسيمة" وباقي المعتقلين بمن فيهم ربيع الأبلق الذي يخوض إضراباً عن الطعام داخل زنزانته.
وقال الحمديوي، ضمن تدوينة على صفحته الشخصية في فايسبوك ’’تبادلت أطراف الحديث مع ناصر الزفزافي حول وضعيته، وأكد أن جميع المعتقلين أعربوا عن حسن نيتهم بعدما أوقفوا الإضراب عن الطعام، و الجميع ينتظر مبادرة من الجهة المقابلة‘‘.
و كشف أن ناصر الزفزافي، رحب بجميع المبادرات الجادة والمسؤولة، وأضاف ’’لا يمكن لأي أحد أن يتحدث باسمي كيفما كان و أيا كان، فالشخص الوحيد الذي اعبر له عما سيصرح به باسمي هو والدي‘‘.
وبخصوص ربيع الابلق، أوضح الحمديوي، ان مازال مضربا عن الطعام ووضعيته الصحية تحتاج للمتابعة، قال منسق عائلات المعتقلين في هذا الإطار ’’ وضع ربيع سيسوء أكثر إن استمر في إضرابه عن الطعام، فرغم محاولاتنا لإقناعه لتعليق إضرابه ولو لأيام قليلة، إلا أنه ظل متشبثا على المضي في إضرابه‘‘.
ودعا الحمديوي، جميع المتدخلن، للعمل على إقناع المعتقل "ربيع الأبلق" والضغط عليه بهدف التراجع عن خطوة الإضراب، اجتنابا لوقوع الأسوء.
أما بخصوص باقي المعتقلين، أكد منسق عائلاتهم، أنهم بمعنويات مرتفعة، ويبدون رغبتهم في معانقة الحرية للاستمرار في الحياة.
