ناظورسيتي - حسن . ر
ستكون كأس إفريقيا 2019 بالكاميرون، نهاية المسيرة الدولية لأكثر من نجم كروي مغربي بارز فَرَض نفسه خلال السنوات الأخيرة على الساحة الوطنية وخطف قلوب الملايين من الجماهير المغربية.
ويسعى حالياً العديد من نجوم الكرة المغربية، وضمنهم اللاعبون المنحدرون من منطقة الريف، ترك بصمة أخيرة في كأس إفريقيا، قبل اعتزال المباريات الدولية، حيث يبقى حلم كل لاعب التتويج بأغلى ألقاب القارة السمراء.
ومن بين هؤلاء النجوم، نجد الدولي الريفي نور الدين أمرابط (31 سنة)، أو الدبابة كما يسميه البعض، إذ من المتوقع أن يخطف قلوب الجماهير المغربية من جديد في كأس إفريقيا، بعدما خطفها في كأس العالم بروسيا نتيجة الأداء القتالي الذي ظهر به ويأمل أن يختتم مسيرته الدولية مع الأسود بلقب إفريقي.
ستكون كأس إفريقيا 2019 بالكاميرون، نهاية المسيرة الدولية لأكثر من نجم كروي مغربي بارز فَرَض نفسه خلال السنوات الأخيرة على الساحة الوطنية وخطف قلوب الملايين من الجماهير المغربية.
ويسعى حالياً العديد من نجوم الكرة المغربية، وضمنهم اللاعبون المنحدرون من منطقة الريف، ترك بصمة أخيرة في كأس إفريقيا، قبل اعتزال المباريات الدولية، حيث يبقى حلم كل لاعب التتويج بأغلى ألقاب القارة السمراء.
ومن بين هؤلاء النجوم، نجد الدولي الريفي نور الدين أمرابط (31 سنة)، أو الدبابة كما يسميه البعض، إذ من المتوقع أن يخطف قلوب الجماهير المغربية من جديد في كأس إفريقيا، بعدما خطفها في كأس العالم بروسيا نتيجة الأداء القتالي الذي ظهر به ويأمل أن يختتم مسيرته الدولية مع الأسود بلقب إفريقي.