
ناظورسيتي محمد مقرش
تعزز المشهد الكروي بإقليم الناظور بميلاد فريق جديد ، حيث أسس "جمال بعلولي" رئيس جمعية اتحاد شباب حي الكندي بالناظور ، فريقا يحمل اسم "اتحاد شباب حي الكندي" ، يُرتقب أن يُنافس الفرق المحليـة في المجال الكروي .
هذا وقد قام السيد "بعلولي" ، بتنظيم عدد هائل من الدورات التكوينية المُتتالية والحصص التدريبية في لُعبة كرة القدم بالناظور ، من أجل تكوين أزيد عدد كبير من الشباب في مدرسـة رياضية احترافيـة تابعة لجمعية اتحاد شباب حي الكندي .
فتيان وشباب وكبار ، انضموا مؤخرا لمدرسـة فريق اتحاد شباب حي الكندي بالناظور ، من أجل تطوير مهاراتهم الكرويـة ولياقتهم البدنيـة للوصول بفريقهم إلى القمـة ، وذلك بعد أن رسم مُدربهم ورئيسهم خريطة تعزيز الكرة الناظوريـة بالمغرب .
شباب طموح وأطفال لا يتعدى سنهم 10 سنوات ، حُرموا من ممارسة لعبة كرة القدم مع فرق ناظوريـة أخرى ، إلا أن فريق شباب حي الكندي فتح لهم أبوابه لإعادة الثقـة في عدد كبير من المحرومين من هذه اللعبـة التي تحمل في طياته أخلاق وثقافات مُتعددة ومُختلفة ، وذلك عبر محاولة مدربهم لصُنع مهارات غير مُنتظرة من فتيان وشُبان وكِبار الفريق الذي أُسس باسم الحي الذي ترعرع فيه رئيس المَدرسـة .
ملعب "الشبيبة" التابع لمندوبيـة الشباب والرياضة بالناظور ، هو المكان الذي يجتمع فيه مُنخرطي ولاعبي جمعية اتحاد شباب حي الكندي ، حيث يقوم الأستاذ "جمال بعلولي" بمعيـة أُطر أخرى بالجمعية بتمرين اللاعبين على تربيـة أنفسهم ولياقتهم البدنيـة ، وتعليمهم مفهوم الثقافة الريـاضية في زمن تغيب فيه الروح الريـاضية بإقليم الناظور .
"أُسامة بنصالح" أمين مال جمعية شباب حي الكندي بالناظور ، أكد في تصريح لموقعنا أن أُطر ومؤسسي الجمعيـة كافحوا كثيرا وصرفوا مبالغ مهمة من أجل شراء أكبر عدد من الكرات والقمصان ، مُطالبا الجهات المُهتمة بالرياضة الناظورية بضرورة تمويل ومُساعدة الجمعيـة السالفة الذكر مـاديـا ، من أجل زرع الثقة في النفس في قلوب شباب مدينة الناظور ومُساعدتهم على تخطي جميع العقبات للوصول بفريقهم الجديد إلى مَراكز مُشرفة للكرة الناظوريـة .
جمع شمل اللاعبين الراغبين في مُمارسة لعبة كرة القدم بإقليم الناظور ، والوصول إلى ملاعبها الإحترافيـة ، هو الهدف الرئيسي وراء تأسيس اتحاد شباب حي الكندي من طرف "جمال بعلولي" ، خاصة وأن إقليم الناظور في حاجة مـاسة إلى مُمارسين مُحترفين لهذه اللعبة الشيقة التي تُعد الأكثر شعبيـة في العالم .
وفي تصريح لموقعنا مع السيد "بعلولي" ، أكد هذا الأخير أن حُسن مُعاملة المُدرب للاعبي فريق اتحاد شباب حي الكندي هو السبب وراء ارتفاع عدد المُنخرطين في المدرسـة الكُرويـة ، مما يُشكل ذلك نُقطة انطلاقـة جد قويـة للفريق الجديد .
شباب حي الكندي ، فريق أصبح رقما مهما في الساحة الكروية الناظورية، خاصة وأن الفريق تمكن من استقطاب أزيــد من 150 شاب في فترة جد وجيزة ، مما يُؤكد ذلك أن هذا الفريق الجديد قد يَصل عاجلا بالرياضة الناظورية إلى مراتب تُشرف وتُعيد الأنفاس إلى الجماهير الكرويـة العريقة .
مجموعة من متدربي مدرسة اتحاد شباب حي الكندي ، أشاروا في تصريحاتهم معلى ضرورة تشجيع فريقهم الجديد ، خاصة وأنه يتوفر على أطر احترافية في تدريب اللاعبين .
تَدريب حُراس المرمى ، يتم داخل أسوار ثانويـة محمد بن عبد الكريم الخطابي ، حيث يتم تخصيص حصص تدريبية خاصـة لهم ، من أجل تطوير مهاراتهم في السيطرة على الشباك ، وتمركزهم أثناء الهجمات المضادة .
أُطر فريق اتحاد شباب حي الكندي ، ساهموا بنسبة كبيرة في تعديل الملاعب المُتواجدة بساحة التربيـة البدنيـة بالثانويـة التأهيلية عبد الكريم الخطابي بالناظور ، حيث قاموا بتصبيغ أرضيـة الملاعب ، وتقطيع عشبها ، بالإضافة إلى تنظيم عدد من الحصص المُتخصصة في جمع الأزبال وتنقيـة الأرضيـة من أجل مُمارسة تداريبهم في أجواء مناسبة .
وجدير بالذكر ، أن جمعية اتحاد شباب حي الكندي ، سبق لهم أن نظموا عدد من الرحلات الإستكشافية والإستطلاعيـة، بالإضافة إلى عدد من الدوريـات لفئة الشباب والفتيان ، ومباريات صعبـة ضد فرق بمُدن مغربية أخرى داخل وخارج إقليم الناظور، وذلك استعدادا للدخول في غمار البطولة الوطنية في درجتها الرابعة .
تعزز المشهد الكروي بإقليم الناظور بميلاد فريق جديد ، حيث أسس "جمال بعلولي" رئيس جمعية اتحاد شباب حي الكندي بالناظور ، فريقا يحمل اسم "اتحاد شباب حي الكندي" ، يُرتقب أن يُنافس الفرق المحليـة في المجال الكروي .
هذا وقد قام السيد "بعلولي" ، بتنظيم عدد هائل من الدورات التكوينية المُتتالية والحصص التدريبية في لُعبة كرة القدم بالناظور ، من أجل تكوين أزيد عدد كبير من الشباب في مدرسـة رياضية احترافيـة تابعة لجمعية اتحاد شباب حي الكندي .
فتيان وشباب وكبار ، انضموا مؤخرا لمدرسـة فريق اتحاد شباب حي الكندي بالناظور ، من أجل تطوير مهاراتهم الكرويـة ولياقتهم البدنيـة للوصول بفريقهم إلى القمـة ، وذلك بعد أن رسم مُدربهم ورئيسهم خريطة تعزيز الكرة الناظوريـة بالمغرب .
شباب طموح وأطفال لا يتعدى سنهم 10 سنوات ، حُرموا من ممارسة لعبة كرة القدم مع فرق ناظوريـة أخرى ، إلا أن فريق شباب حي الكندي فتح لهم أبوابه لإعادة الثقـة في عدد كبير من المحرومين من هذه اللعبـة التي تحمل في طياته أخلاق وثقافات مُتعددة ومُختلفة ، وذلك عبر محاولة مدربهم لصُنع مهارات غير مُنتظرة من فتيان وشُبان وكِبار الفريق الذي أُسس باسم الحي الذي ترعرع فيه رئيس المَدرسـة .
ملعب "الشبيبة" التابع لمندوبيـة الشباب والرياضة بالناظور ، هو المكان الذي يجتمع فيه مُنخرطي ولاعبي جمعية اتحاد شباب حي الكندي ، حيث يقوم الأستاذ "جمال بعلولي" بمعيـة أُطر أخرى بالجمعية بتمرين اللاعبين على تربيـة أنفسهم ولياقتهم البدنيـة ، وتعليمهم مفهوم الثقافة الريـاضية في زمن تغيب فيه الروح الريـاضية بإقليم الناظور .
"أُسامة بنصالح" أمين مال جمعية شباب حي الكندي بالناظور ، أكد في تصريح لموقعنا أن أُطر ومؤسسي الجمعيـة كافحوا كثيرا وصرفوا مبالغ مهمة من أجل شراء أكبر عدد من الكرات والقمصان ، مُطالبا الجهات المُهتمة بالرياضة الناظورية بضرورة تمويل ومُساعدة الجمعيـة السالفة الذكر مـاديـا ، من أجل زرع الثقة في النفس في قلوب شباب مدينة الناظور ومُساعدتهم على تخطي جميع العقبات للوصول بفريقهم الجديد إلى مَراكز مُشرفة للكرة الناظوريـة .
جمع شمل اللاعبين الراغبين في مُمارسة لعبة كرة القدم بإقليم الناظور ، والوصول إلى ملاعبها الإحترافيـة ، هو الهدف الرئيسي وراء تأسيس اتحاد شباب حي الكندي من طرف "جمال بعلولي" ، خاصة وأن إقليم الناظور في حاجة مـاسة إلى مُمارسين مُحترفين لهذه اللعبة الشيقة التي تُعد الأكثر شعبيـة في العالم .
وفي تصريح لموقعنا مع السيد "بعلولي" ، أكد هذا الأخير أن حُسن مُعاملة المُدرب للاعبي فريق اتحاد شباب حي الكندي هو السبب وراء ارتفاع عدد المُنخرطين في المدرسـة الكُرويـة ، مما يُشكل ذلك نُقطة انطلاقـة جد قويـة للفريق الجديد .
شباب حي الكندي ، فريق أصبح رقما مهما في الساحة الكروية الناظورية، خاصة وأن الفريق تمكن من استقطاب أزيــد من 150 شاب في فترة جد وجيزة ، مما يُؤكد ذلك أن هذا الفريق الجديد قد يَصل عاجلا بالرياضة الناظورية إلى مراتب تُشرف وتُعيد الأنفاس إلى الجماهير الكرويـة العريقة .
مجموعة من متدربي مدرسة اتحاد شباب حي الكندي ، أشاروا في تصريحاتهم معلى ضرورة تشجيع فريقهم الجديد ، خاصة وأنه يتوفر على أطر احترافية في تدريب اللاعبين .
تَدريب حُراس المرمى ، يتم داخل أسوار ثانويـة محمد بن عبد الكريم الخطابي ، حيث يتم تخصيص حصص تدريبية خاصـة لهم ، من أجل تطوير مهاراتهم في السيطرة على الشباك ، وتمركزهم أثناء الهجمات المضادة .
أُطر فريق اتحاد شباب حي الكندي ، ساهموا بنسبة كبيرة في تعديل الملاعب المُتواجدة بساحة التربيـة البدنيـة بالثانويـة التأهيلية عبد الكريم الخطابي بالناظور ، حيث قاموا بتصبيغ أرضيـة الملاعب ، وتقطيع عشبها ، بالإضافة إلى تنظيم عدد من الحصص المُتخصصة في جمع الأزبال وتنقيـة الأرضيـة من أجل مُمارسة تداريبهم في أجواء مناسبة .
وجدير بالذكر ، أن جمعية اتحاد شباب حي الكندي ، سبق لهم أن نظموا عدد من الرحلات الإستكشافية والإستطلاعيـة، بالإضافة إلى عدد من الدوريـات لفئة الشباب والفتيان ، ومباريات صعبـة ضد فرق بمُدن مغربية أخرى داخل وخارج إقليم الناظور، وذلك استعدادا للدخول في غمار البطولة الوطنية في درجتها الرابعة .














