
ناظورسيتي
ترأس سعيد الرحموني رئيس المجلس الاقليمي ، اليوم الخميس 21 يوليوز الجاري ، بمقر المجلس ، اجتماعا مع فريق عمل من المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي، و ذلك بحضور كل من النائب الاول ميلود عزوز ، وكاتب المجلس”الحاج بوعرفة” .
وجاء الاجتماع في إطار اللقاءات المباشرة التي يشرف عليها المجلس الاقتصادي الاجتماعي و البيئي لجعل المرفق العام في خدمة التنمية الترابية.
و كشف “سعيد الرحموني ” امام اعضاء المجلس عن اهم اولويات المجلس الاقليمي والتي تتتمد على سياسة الانفتاح و ترسيخ الديموقراطية التشاركية ، و تبني الأسلوب المقاولاتي في التدبير ،و اعتماد الرقمنة ، و العمل على تطوير أنماط التخطيط الترابي عبر إرساء مقومات الهندسة الترابية وكل ذالك بتنسيق متواصل مع عامل الاقليم “علي خليل” .
وبعد هذا الاجتماع كان لأعضاء المجلس الاقتصادي لقاء آخر مع رؤساء الجماهات الترابية بالاقليم .وذالك لمناقشة محاور من شأنها ان ستساهم في استثمار الذكاء الجماعي لتقديم الاقتراحات اللازمة للقيام بالاصلاح الكفيل بجعل المرفق العام في خدمة التنمية الترابية.
وتطرق الاجتماع، لجوانب عدة من بينها التدبير و التنظيم و والتشريع و تخليق الادارة ، مع الأخذ بعين الاعتبار المستجدات الدستورية و التحولات الاقتصادية و الاجتماعية لخدمة الجهوية المتقدمة .
ترأس سعيد الرحموني رئيس المجلس الاقليمي ، اليوم الخميس 21 يوليوز الجاري ، بمقر المجلس ، اجتماعا مع فريق عمل من المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي، و ذلك بحضور كل من النائب الاول ميلود عزوز ، وكاتب المجلس”الحاج بوعرفة” .
وجاء الاجتماع في إطار اللقاءات المباشرة التي يشرف عليها المجلس الاقتصادي الاجتماعي و البيئي لجعل المرفق العام في خدمة التنمية الترابية.
و كشف “سعيد الرحموني ” امام اعضاء المجلس عن اهم اولويات المجلس الاقليمي والتي تتتمد على سياسة الانفتاح و ترسيخ الديموقراطية التشاركية ، و تبني الأسلوب المقاولاتي في التدبير ،و اعتماد الرقمنة ، و العمل على تطوير أنماط التخطيط الترابي عبر إرساء مقومات الهندسة الترابية وكل ذالك بتنسيق متواصل مع عامل الاقليم “علي خليل” .
وبعد هذا الاجتماع كان لأعضاء المجلس الاقتصادي لقاء آخر مع رؤساء الجماهات الترابية بالاقليم .وذالك لمناقشة محاور من شأنها ان ستساهم في استثمار الذكاء الجماعي لتقديم الاقتراحات اللازمة للقيام بالاصلاح الكفيل بجعل المرفق العام في خدمة التنمية الترابية.
وتطرق الاجتماع، لجوانب عدة من بينها التدبير و التنظيم و والتشريع و تخليق الادارة ، مع الأخذ بعين الاعتبار المستجدات الدستورية و التحولات الاقتصادية و الاجتماعية لخدمة الجهوية المتقدمة .























