الرئيس الإسرائيلي يهنئ الملك محمد السادس وسط تجاهل رسمي
ناظورسيتي: متابعة
تلقى الملك محمد السادس، برقية تهنئة من الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
في هذه الرسالة التي كشفت عنها وسائل إعلام عبرية، أعرب الرئيس الإسرائيلي، نيابة عن دولة إسرائيل، عن أطيب تمنياته للملك وللأسرة المالكة ولجميع الشعب المغربي بهذا الشهر المبارك.
وأشار هرتسوغ إلى أنه مع بدء هذا الشهر الكريم من الاحتفال والصلاة والكرم، إلى رغبته في العمل على تقوية العلاقات، وترسيخ الصداقة، وضم الجهود من أجل عالم أفضل "لأبناء إبراهيم".
تلقى الملك محمد السادس، برقية تهنئة من الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
في هذه الرسالة التي كشفت عنها وسائل إعلام عبرية، أعرب الرئيس الإسرائيلي، نيابة عن دولة إسرائيل، عن أطيب تمنياته للملك وللأسرة المالكة ولجميع الشعب المغربي بهذا الشهر المبارك.
وأشار هرتسوغ إلى أنه مع بدء هذا الشهر الكريم من الاحتفال والصلاة والكرم، إلى رغبته في العمل على تقوية العلاقات، وترسيخ الصداقة، وضم الجهود من أجل عالم أفضل "لأبناء إبراهيم".
وتجدر الإشارة إلى أنه من الجانب المغربي، ام تجاهل رسالة الرئيس الإسرائيلي من طرف الإعلام الرسمي، حيث لم يتم الإعلان عن التوصل بها.
وربط البعض التجاهل، بالتطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقوع عدد من الاحداث التي أثرت على العلاقات منذ وصول نتنياهو إلى رئاسة الحكومة.
كما تشهد العلاقات الإسرائيلية مع الأردن تدهورا واضحا بسبب ظهور وزير إسرائيلي في أحد الملتقيات بجوار خريطة لإسرائيل تضم كافة الأراضي الفلسطينية والأردنية، وهو ما أثار غضبا كبيرا في عمان.
كما تحدث وسائل إعلام عن رفض المغرب والإمارات استقبال وزراء من حكومة بينيامين نتنياهو كوسيلة للضغط من أجل مراجعة الحكومة اليمينية سياساتها مع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة سنة 1967.
وربط البعض التجاهل، بالتطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقوع عدد من الاحداث التي أثرت على العلاقات منذ وصول نتنياهو إلى رئاسة الحكومة.
كما تشهد العلاقات الإسرائيلية مع الأردن تدهورا واضحا بسبب ظهور وزير إسرائيلي في أحد الملتقيات بجوار خريطة لإسرائيل تضم كافة الأراضي الفلسطينية والأردنية، وهو ما أثار غضبا كبيرا في عمان.
كما تحدث وسائل إعلام عن رفض المغرب والإمارات استقبال وزراء من حكومة بينيامين نتنياهو كوسيلة للضغط من أجل مراجعة الحكومة اليمينية سياساتها مع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة سنة 1967.
