الدول العربية تجمع على رفضها التام للميليشيات المسلحة خارج نطاق الدولة
ناظورسيتي: متابعة
أثناء ختام القمة العربية العادية في دورتها الثانية والثلاثين التي استضافتها المملكة العربية السعودية في جدة يوم الجمعة، تم إصدار بيان ختامي بعنوان "إعلان جدة" أكد فيه الدول العربية رفضها التام للميليشيات والكيانات المسلحة التي تعمل خارج نطاق الدولة.
تعكس هذه الخطوة وحدة الرؤية بين الدول العربية في التصدي للتحديات الأمنية والسياسية التي تمثلها الميليشيات والكيانات المسلحة غير المشروعة.
وأكد البيان الختامي أيضًا على أهمية توحيد المواقف العربية تجاه العلاقات الإقليمية والدولية، والتأكيد على احترام قيم وثقافات الآخرين وسيادة واستقلال الدول وسلامة أراضيها.
أثناء ختام القمة العربية العادية في دورتها الثانية والثلاثين التي استضافتها المملكة العربية السعودية في جدة يوم الجمعة، تم إصدار بيان ختامي بعنوان "إعلان جدة" أكد فيه الدول العربية رفضها التام للميليشيات والكيانات المسلحة التي تعمل خارج نطاق الدولة.
تعكس هذه الخطوة وحدة الرؤية بين الدول العربية في التصدي للتحديات الأمنية والسياسية التي تمثلها الميليشيات والكيانات المسلحة غير المشروعة.
وأكد البيان الختامي أيضًا على أهمية توحيد المواقف العربية تجاه العلاقات الإقليمية والدولية، والتأكيد على احترام قيم وثقافات الآخرين وسيادة واستقلال الدول وسلامة أراضيها.
وبالإضافة إلى ذلك، تضمن البيان الختامي للقمة العديد من البنود التي تتناول قضايا مختلفة في العالم العربي.
وشملت هذه القضايا، القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، والوضع اللبناني، والملف الإيراني، وقضايا البيئة والأمن السيبراني، والملفات الاقتصادية والاجتماعية.
يجدر الإشارة إلى أن "إعلان جدة" أشاد بالجهود المستمرة التي يبذلها الملك محمد السادس من المغرب، في الدفاع عن القدس الشريف ونصرة القضية الفلسطينية. وأعلن البيان أيضًا دعمه لدور لجنة القدس، التي يترأسها الملك محمد السادس، ولوكالة بيت مال القدس، في الدفاع عن المدينة المقدسة وصمود أهلها.
من جانبها، تلتزم جامعة الدول العربية بمواصلة العمل على تحقيق أهدافها في تعزيز السلم والأمن الإقليمي، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب وتعزيز الاستقرار.
وستواصل جهودها في دعم القضية الفلسطينية والعمل على تحقيق حل سلمي وعادل يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على أراضيها، بالاعتماد على القرارات الدولية ذات الصلة.
وشملت هذه القضايا، القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، والوضع اللبناني، والملف الإيراني، وقضايا البيئة والأمن السيبراني، والملفات الاقتصادية والاجتماعية.
يجدر الإشارة إلى أن "إعلان جدة" أشاد بالجهود المستمرة التي يبذلها الملك محمد السادس من المغرب، في الدفاع عن القدس الشريف ونصرة القضية الفلسطينية. وأعلن البيان أيضًا دعمه لدور لجنة القدس، التي يترأسها الملك محمد السادس، ولوكالة بيت مال القدس، في الدفاع عن المدينة المقدسة وصمود أهلها.
من جانبها، تلتزم جامعة الدول العربية بمواصلة العمل على تحقيق أهدافها في تعزيز السلم والأمن الإقليمي، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب وتعزيز الاستقرار.
وستواصل جهودها في دعم القضية الفلسطينية والعمل على تحقيق حل سلمي وعادل يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على أراضيها، بالاعتماد على القرارات الدولية ذات الصلة.
