الدريوش: مجلس جماعة امطالسة يعرقل مشاريع استثمارية ضخمة ويضرب التوجيهات الملكية عرض الحائط
ناظورسيتي |يوسف بنعزوز
لا زال مجلس جماعة امطالسة، الذي يرأسه لولايتين متتاليتين الحسن قيشوحي عن حزب الحركة الشعبية، يرفض جل المشاريع الاستثمارية، التي يرغب عددا من المستثمرين وأبناء الجالية بالخصوص، إحداثها بتراب هذه الجماعة، التي تعد أكبر جماعة بإقليم الدريوش، ضاربين بذلك الخطب والتوجيهات الملكية الأخيرة، التي تحث على تشجيع فرص الاستثمار وجلب المستثمرين عرض الحائط.
فبعد رفض أغلب أعضاء مجلس جماعة امطالسة السنة الماضية مشروعا استثماريا ضخما يقدر بالملايير ومن شأنه أن يحدث ما يفوق 300 منصب شغل ويزيد من عجلة التنمية، دون أي تعليل، لا زال أعضاء ذات المجلس يواصلون رفض المشاريع الاستثمارية، التي كان عدد من أفراد الجالية يرغبون في إحداثها بالمنطقة، وذلك بمنطق الولاء لكبار أباطرة السياسية والعقار بالإقليم.
ونتقد عدد من المتتبعون للشأن المحلي بالمنطقة، إقدام مجلس جماعة امطالسة في شخص رئيس المجلس وبعض الأعضاء، على عرقلة و إعدام الاستثمارات الخاصة بالمنطقة، ورفض منح الرخص الإدارية الخاصة بالبناء، الأمر الذي يحرم على أبناء المنطقة والإقليم المئات من فرص الشغل، ويدفع العديد من المستثمرين من أبناء إقليم الدريوش إلى البحث عن وجهات أخرى وبمدن أخرى.
وطالب متتبعو الشأن المحلي بالمنطقة التي تعرف أزمة اقتصادية خانقة، ساهمت من ارتفاع نسبة البطالة في صفوف الشباب، الجهات الوصية بالإقليم، إلى فتح تحقيق مع رئيس مجلس الجماعة وبعض الأعضاء المدفوعين من تيارات معروفة بالإقليم، وتفعيل دور لجنة الاستثناءات للمصادقة على المشاريع الاستثمارية بالإقليم.
لا زال مجلس جماعة امطالسة، الذي يرأسه لولايتين متتاليتين الحسن قيشوحي عن حزب الحركة الشعبية، يرفض جل المشاريع الاستثمارية، التي يرغب عددا من المستثمرين وأبناء الجالية بالخصوص، إحداثها بتراب هذه الجماعة، التي تعد أكبر جماعة بإقليم الدريوش، ضاربين بذلك الخطب والتوجيهات الملكية الأخيرة، التي تحث على تشجيع فرص الاستثمار وجلب المستثمرين عرض الحائط.
فبعد رفض أغلب أعضاء مجلس جماعة امطالسة السنة الماضية مشروعا استثماريا ضخما يقدر بالملايير ومن شأنه أن يحدث ما يفوق 300 منصب شغل ويزيد من عجلة التنمية، دون أي تعليل، لا زال أعضاء ذات المجلس يواصلون رفض المشاريع الاستثمارية، التي كان عدد من أفراد الجالية يرغبون في إحداثها بالمنطقة، وذلك بمنطق الولاء لكبار أباطرة السياسية والعقار بالإقليم.
ونتقد عدد من المتتبعون للشأن المحلي بالمنطقة، إقدام مجلس جماعة امطالسة في شخص رئيس المجلس وبعض الأعضاء، على عرقلة و إعدام الاستثمارات الخاصة بالمنطقة، ورفض منح الرخص الإدارية الخاصة بالبناء، الأمر الذي يحرم على أبناء المنطقة والإقليم المئات من فرص الشغل، ويدفع العديد من المستثمرين من أبناء إقليم الدريوش إلى البحث عن وجهات أخرى وبمدن أخرى.
وطالب متتبعو الشأن المحلي بالمنطقة التي تعرف أزمة اقتصادية خانقة، ساهمت من ارتفاع نسبة البطالة في صفوف الشباب، الجهات الوصية بالإقليم، إلى فتح تحقيق مع رئيس مجلس الجماعة وبعض الأعضاء المدفوعين من تيارات معروفة بالإقليم، وتفعيل دور لجنة الاستثناءات للمصادقة على المشاريع الاستثمارية بالإقليم.
