
ناظورسيتي | متابعة
تعيش مدينة الدريوش وبلداتها المجاورة، منذ أسبوعين انخفاضا في نسبة صبيب خدمة الأنترنت الذي تعود ملكيته إلى شركة اتصالات المغرب، إذ وصل انخفاض الصبيب إلى درجة أثارت "أعصاب" المواطنين، خاصة في الليل..
وعبر عدد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن تذمرهم نتيجة الانخفاض الغير طبيعي الذي عرفه صبيب الأنترنت واصفين إيها بـ "ضعيفة جدا"، حيث أكد المتذمرون بطئا كبيرا في الصبيب منذ أزيد من أسبوعين، معبرين عن استيائهم من تملص الشركة التي تجني الملايير من الدراهم سنويا في القيام بالمطلوب منها، إذ لم تكلف نفسها عناء الخروج بتوضيح لتكشف أسباب هذا الانخفاض في صبيب الانترنيت.
ودعا نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي بالمدينة، إلى تدشين حملة لمطالبة الشركة بتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم، فيما طالب آخرون بإدراجها ضمن قائمة الشركات التي تستهدف حملة "المقاطعة"، مشيرين إلى استعدادهم لرفع دعاوى قضائية ضد إدارة الشركة.
ويُطالب المواطنون من الشركة والجهات الوصية على القطاع، بالتدخل لتحسين خدمات الولوج إلى الانترنيت، وتقديم خدمات تتناسب مع ما يدفعه المواطن لصالح الشركة، أو شن حملة "المقاطعة"، وعدم تسديد الفواتير واللجوء لشركات أخرى.
تعيش مدينة الدريوش وبلداتها المجاورة، منذ أسبوعين انخفاضا في نسبة صبيب خدمة الأنترنت الذي تعود ملكيته إلى شركة اتصالات المغرب، إذ وصل انخفاض الصبيب إلى درجة أثارت "أعصاب" المواطنين، خاصة في الليل..
وعبر عدد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن تذمرهم نتيجة الانخفاض الغير طبيعي الذي عرفه صبيب الأنترنت واصفين إيها بـ "ضعيفة جدا"، حيث أكد المتذمرون بطئا كبيرا في الصبيب منذ أزيد من أسبوعين، معبرين عن استيائهم من تملص الشركة التي تجني الملايير من الدراهم سنويا في القيام بالمطلوب منها، إذ لم تكلف نفسها عناء الخروج بتوضيح لتكشف أسباب هذا الانخفاض في صبيب الانترنيت.
ودعا نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي بالمدينة، إلى تدشين حملة لمطالبة الشركة بتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم، فيما طالب آخرون بإدراجها ضمن قائمة الشركات التي تستهدف حملة "المقاطعة"، مشيرين إلى استعدادهم لرفع دعاوى قضائية ضد إدارة الشركة.
ويُطالب المواطنون من الشركة والجهات الوصية على القطاع، بالتدخل لتحسين خدمات الولوج إلى الانترنيت، وتقديم خدمات تتناسب مع ما يدفعه المواطن لصالح الشركة، أو شن حملة "المقاطعة"، وعدم تسديد الفواتير واللجوء لشركات أخرى.





