
ناظورسيتي: متابعة
تعيش مدينة الدريوش خلال الأسابيع الأخيرة على وقع موجة من السرقات استهدفت الدراجات الهوائية، ما أثار امتعاض الساكنة ورفع منسوب القلق لدى المواطنين، خصوصا وأن هذه السرقات تقع في أماكن عامة يفترض أن تكون آمنة.
فقد سجلت عدة حالات سرقة في مواقع مختلفة بالمدينة، أبرزها أمام المساجد التي يقصدها السكان لأداء الصلوات، حيث فوجئ أحد المصلين بعد خروجه من المسجد باختفاء دراجته الهوائية.
تعيش مدينة الدريوش خلال الأسابيع الأخيرة على وقع موجة من السرقات استهدفت الدراجات الهوائية، ما أثار امتعاض الساكنة ورفع منسوب القلق لدى المواطنين، خصوصا وأن هذه السرقات تقع في أماكن عامة يفترض أن تكون آمنة.
فقد سجلت عدة حالات سرقة في مواقع مختلفة بالمدينة، أبرزها أمام المساجد التي يقصدها السكان لأداء الصلوات، حيث فوجئ أحد المصلين بعد خروجه من المسجد باختفاء دراجته الهوائية.
كما لم تسلم فضاءات أخرى مثل المسابح والمقاهي من هذه الظاهرة، إذ تعرض مواطن آخر لفقدان دراجته أمام مسبح محلي.
هذا التزايد المقلق في سرقات الدراجات الهوائية أعاد إلى الواجهة مطالب الساكنة بضرورة تكثيف الحضور الأمني واتخاذ إجراءات رادعة، خاصة أن الدراجة الهوائية تعد وسيلة التنقل الأساسية لشريحة واسعة من الشباب والتلاميذ والعمال في المدينة.
ويخشى سكان الدريوش أن يتحول الأمر إلى ظاهرة مستعصية تهدد الإحساس بالأمن اليومي، في حال لم يتم التعامل معها بصرامة عبر تشديد المراقبة وتفعيل حملات التوعية بوسائل الوقاية، مثل استعمال الأقفال القوية وتجنب ترك الدراجات في أماكن غير مؤمنة.
هذا التزايد المقلق في سرقات الدراجات الهوائية أعاد إلى الواجهة مطالب الساكنة بضرورة تكثيف الحضور الأمني واتخاذ إجراءات رادعة، خاصة أن الدراجة الهوائية تعد وسيلة التنقل الأساسية لشريحة واسعة من الشباب والتلاميذ والعمال في المدينة.
ويخشى سكان الدريوش أن يتحول الأمر إلى ظاهرة مستعصية تهدد الإحساس بالأمن اليومي، في حال لم يتم التعامل معها بصرامة عبر تشديد المراقبة وتفعيل حملات التوعية بوسائل الوقاية، مثل استعمال الأقفال القوية وتجنب ترك الدراجات في أماكن غير مؤمنة.