الدريوش.. ساكنة 5 دواوير بجماعة آيت مايت يشتكون من عدم استكمال مشروع طرقي ويستنجدون بعامل الإقليم
ناظورسيتي | متابعة
ناشدت ساكنة دواوير "إباربيعن، وترحبين، أيت عبدجي، وأيت راشت، وإهرواشن"، بجماعة آيت مايت، التابعة للنفوذ الترابي لعمالة إقليم الدريوش، السلطات الإقليمية ومصالح مديرية التجهيز، بالتدخل للوقوف على أسباب توقف أشغال بناء الطريق الرابط بين مركز الجماعة والدواوير السالفة الذكر، والتي تقدر بحوالي 6 ألف نسمة.
وكانت ساكنة ذات الدواوير، قد استبشرت قبل حوالي 3 سنوات، خيرا حين انطلاقة أشغال بناء ذات الطريق الذي يعتبر شريان المنطقة، والذي كان الأمل الوحيد في فك العزلة، وإنهاء معاناتهم بعد أن ذاقوا ذرع المخاض، وانتظروا طويلا ليفرحوا بولادة ذات المشروع، لكن تبخرت آمالهم وكُسرت أحلامهم، بعد توقف الأشغال وتعثر بناء القنطرتين المتواجدتين بذات الطريق، الأمر الذي خلف حالة من الاستياء في نفوسهم، خصوصا وأن ذات الوضع تسبب في وقوع 5 حوادث إحداها مميتة.
ويطالب سكان الدواوير المعنيين بذات المسلك الطرقي الذي يمتد على مسافة 5,5 كلم، والذي تشرف عليه المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك، عامل الإقليم بالتدخل لإنصافهم، ووضع حد لمعاناتهم، وإرغام المقاولة على إتمام الأشغال وإنهائها، خصوصا وأنهم ساهموا بممتلكاتهم وأراضيهم لصالح بناء ذات المسلك الطرقي، الذي كانت قد حددت أشغاله في 8 أشهر.
ناشدت ساكنة دواوير "إباربيعن، وترحبين، أيت عبدجي، وأيت راشت، وإهرواشن"، بجماعة آيت مايت، التابعة للنفوذ الترابي لعمالة إقليم الدريوش، السلطات الإقليمية ومصالح مديرية التجهيز، بالتدخل للوقوف على أسباب توقف أشغال بناء الطريق الرابط بين مركز الجماعة والدواوير السالفة الذكر، والتي تقدر بحوالي 6 ألف نسمة.
وكانت ساكنة ذات الدواوير، قد استبشرت قبل حوالي 3 سنوات، خيرا حين انطلاقة أشغال بناء ذات الطريق الذي يعتبر شريان المنطقة، والذي كان الأمل الوحيد في فك العزلة، وإنهاء معاناتهم بعد أن ذاقوا ذرع المخاض، وانتظروا طويلا ليفرحوا بولادة ذات المشروع، لكن تبخرت آمالهم وكُسرت أحلامهم، بعد توقف الأشغال وتعثر بناء القنطرتين المتواجدتين بذات الطريق، الأمر الذي خلف حالة من الاستياء في نفوسهم، خصوصا وأن ذات الوضع تسبب في وقوع 5 حوادث إحداها مميتة.
ويطالب سكان الدواوير المعنيين بذات المسلك الطرقي الذي يمتد على مسافة 5,5 كلم، والذي تشرف عليه المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك، عامل الإقليم بالتدخل لإنصافهم، ووضع حد لمعاناتهم، وإرغام المقاولة على إتمام الأشغال وإنهائها، خصوصا وأنهم ساهموا بممتلكاتهم وأراضيهم لصالح بناء ذات المسلك الطرقي، الذي كانت قد حددت أشغاله في 8 أشهر.
