الدريوش: تصفية حسابات وراء إضرام شاب للنار في 3 شقق وسيارات في ملكية أفراد عائلته بميضار
ناظورسيتي من ميضار
أقدم شاب في عقده الثالث، على إضرام النار عمداً في 3 شقق في ملكية أفراد من عائلته يقطنون بالديار الأوروبية، وكان يتولى حراستها، وذلك في حدود الساعة الواحدة من صباح اليوم الأحد 18 نوفمبر الجاري، على مستوى حي بني محسن وسط مدينة ميضار.
وبحسب مصادر جيدة الإطلاع، أكدت لـ "ناظورسيتي" أن الجاني، أقدم على فعلته بدافع الثأر والإنتقام، لتصفية حسابات مع أحد أعمامه، حيث صرح لعناصر الدرك الملكي أثناء توقيفه بسطح الشقق أنه وراء إقدام النار عمداً في الشقق، كما أنه دلهم على وثيقة خطية تتضمن اعترافاته قبل إقدامه على إضرام النار.
وعلاقة بالموضوع، فقد نجم عن الحريق المهول أضرار مادية جسيمة، حيث التهمت ألسنة النيران محتويات وأثاث الشقق، بالإضافة إلى 3 سيارات من نوع مرسيدس، قبل أن تتمكن عناصر الوقاية المدنية التي استنفرت أطقمها ومعداتها على محاصرة الحريق وإخماده، وإخراج سيارتين فارهتين من نوع مرسيدس أيضا.
تجدر الإشارة إلى أن الحادث استنفر السلطات المحلية، حيث حضر إلى عين المكان، باشا المدينة، وأعوان السلطة، وعناصر القوات المساعدة، بالإضافة للنائب الأول لرئيس مجلس الجماعة، وأعضاء بالمجلس، والذين ساهموا إلى جانب عناصر الوقاية المدنية في السيطرة على الحريق.
أقدم شاب في عقده الثالث، على إضرام النار عمداً في 3 شقق في ملكية أفراد من عائلته يقطنون بالديار الأوروبية، وكان يتولى حراستها، وذلك في حدود الساعة الواحدة من صباح اليوم الأحد 18 نوفمبر الجاري، على مستوى حي بني محسن وسط مدينة ميضار.
وبحسب مصادر جيدة الإطلاع، أكدت لـ "ناظورسيتي" أن الجاني، أقدم على فعلته بدافع الثأر والإنتقام، لتصفية حسابات مع أحد أعمامه، حيث صرح لعناصر الدرك الملكي أثناء توقيفه بسطح الشقق أنه وراء إقدام النار عمداً في الشقق، كما أنه دلهم على وثيقة خطية تتضمن اعترافاته قبل إقدامه على إضرام النار.
وعلاقة بالموضوع، فقد نجم عن الحريق المهول أضرار مادية جسيمة، حيث التهمت ألسنة النيران محتويات وأثاث الشقق، بالإضافة إلى 3 سيارات من نوع مرسيدس، قبل أن تتمكن عناصر الوقاية المدنية التي استنفرت أطقمها ومعداتها على محاصرة الحريق وإخماده، وإخراج سيارتين فارهتين من نوع مرسيدس أيضا.
تجدر الإشارة إلى أن الحادث استنفر السلطات المحلية، حيث حضر إلى عين المكان، باشا المدينة، وأعوان السلطة، وعناصر القوات المساعدة، بالإضافة للنائب الأول لرئيس مجلس الجماعة، وأعضاء بالمجلس، والذين ساهموا إلى جانب عناصر الوقاية المدنية في السيطرة على الحريق.
