الدرك الملكي يحبط محاولة تهريب كمية مهمة من المخدرات بسواحل الدريوش
ناظور سيتي من الدريوش
تمكنت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بسرية ميضار بإقليم الدريوش فجر اليوم، الاثنين 31 يناير الجاري، في حدود الساعة الرابعة صباحا من حجز كمية مهمة من المخدرات المعدة للتهريب الدولي.
وتقدر كمية المخدرات التي تم حجزها بـ4 طن، بمنطقة "أزغار" على مستوى الشريط الساحلي بجماعة بودينار، كانت معدة للتهريب الدولي، كما تم حجز سيارة من نوع "مرسيدس سبرينتر"
وتمت هذه العملية النوعية بناء على معطيات دقيقة توصل بها المركز القضائي للدرك الملكي بسرسة ميضار، وهو ما جعلها تضع خطة أمنية محكمة، أفضت إلى احباط محاولة تهريب كمية مهمة من المخدرات.
تمكنت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بسرية ميضار بإقليم الدريوش فجر اليوم، الاثنين 31 يناير الجاري، في حدود الساعة الرابعة صباحا من حجز كمية مهمة من المخدرات المعدة للتهريب الدولي.
وتقدر كمية المخدرات التي تم حجزها بـ4 طن، بمنطقة "أزغار" على مستوى الشريط الساحلي بجماعة بودينار، كانت معدة للتهريب الدولي، كما تم حجز سيارة من نوع "مرسيدس سبرينتر"
وتمت هذه العملية النوعية بناء على معطيات دقيقة توصل بها المركز القضائي للدرك الملكي بسرسة ميضار، وهو ما جعلها تضع خطة أمنية محكمة، أفضت إلى احباط محاولة تهريب كمية مهمة من المخدرات.
وكانت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بسرية ميضار بتنسيق مع مختلف المراكز الترابية للدرك الملكي بإقليم الدريوش، وتحت إشراف القائد الإقليمي للسرية، قد تمكنت خلال الآونة الأخيرة من توقيف عدد من المشتبه فيهم والمطلوبين لدى العدالة، والذين ينشطون في مختلف الأنشطة الإجرامية.
ومن بين هذه العمليات النوعية، تمكنها من حجز كمية مهمة من المخدرات وحجز 4 سيارات، وذلك على مستوى منطقة "تونت" بجماعة آيت مايت الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الدريوش.
وأفادت المصادر ذاتها، أن جميع السيارات المحجوزة لا تتوفر على الوثائق القانونية، إذ تحمل لوحات ترقيم مزورة، وتستعمل في مجال التهريب الدولي للمخدرات.
وأضافت، أن العملية، لم تسفر عن توقيف المعنيين بالأمر، وأن الأبحاث متواصلة للوصول إليهم، وذلك بغرض توقيفهم وتقديمهم إلى العدالة من أجل المنسوب إليهم.
ومن بين هذه العمليات النوعية، تمكنها من حجز كمية مهمة من المخدرات وحجز 4 سيارات، وذلك على مستوى منطقة "تونت" بجماعة آيت مايت الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الدريوش.
وأفادت المصادر ذاتها، أن جميع السيارات المحجوزة لا تتوفر على الوثائق القانونية، إذ تحمل لوحات ترقيم مزورة، وتستعمل في مجال التهريب الدولي للمخدرات.
وأضافت، أن العملية، لم تسفر عن توقيف المعنيين بالأمر، وأن الأبحاث متواصلة للوصول إليهم، وذلك بغرض توقيفهم وتقديمهم إلى العدالة من أجل المنسوب إليهم.
